كلام الاستنهاض,نعم! كلام الاسترضاء,لا!
بقلم/ صفاء الموسوي
نشر منذ: 16 سنة و 11 شهراً و 11 يوماً
الأحد 02 ديسمبر-كانون الأول 2007 02:53 م

مأرب برس - خاص

ماذا تغير؟ لا شئ على ان قصه التغير حديث طويل يتناول ,اول ما يتناول ,ماهيه التغير مرات كثيرة حاولتم التغير وما من مره نجحت المحاولة ومادمنا اليوم نكتب ونعبر وبا الصوت المسموع وبا القلم العريض فلا ننسي ان من منحنا الديمقراطية له سعه صدر وطول بال

 اشكر كل وطني شريف راعي حق الحرف والكلمة وحرية الصحافة ولم ينسي انها السلطة الرابعة .

 وانا بصدر رحب اقبل الانتقاد وأرحب به فلست إعلاميه او متابعه للأحداث فكل ما اراه في اليمن نحن نفتقده الان اتعلمون لماذا ؟

 كان لنا وطن ولكن اصحاب النفوس الضعيفة وهنا لا احدد ولا اعمم هناك معارضون مختبئون لا يظهر منهم الا الشجب والاستنكار لو انهم علي كرسي السلطة ماذا سيصنعون .

 اقول لكم يامن وصفتوني با الوزيرة المنافقة بل وباركتم لي بهذا المنصب هل حريه القلم كذلك ؟وهل أثلجتم صدوركم ؟

 أقول آآآآآآه وألف آآآه احمدوا الله كثيرا لا نزاعات طائفيه ولا احتلال

 وحقوق المرأة مصانة فقد كرمها الله في علاه

 اتحبون ان يكون هناك عراق وفلسطين هنا با اليمن

انكم لم تكتوا با النار التي استعرنا منها فقدنا اهلنا وأحبائنا وكل شئ ربطنا بوطننا

 لماذا اسألوا أنفسكم ايه المتحذلقين ؟

 انا لاا اكتب في السياسة انا قاصه .. شاعره ولا احب ان اكون سياسيه

 ولا انكر ايضا ان هناك اوضاع تدمي القلب في اليمن ولكن لماذا تعلقون كل شئ علي الحاكم اوصلوا له اصواتكم بدلا من الشجب ورفع السبابه وقول [لا]

 ان كلام الاستنهاض ترونه نعمه ولكن عندما تفقدون الوطن سيكون نقمه

 انوه با الذكر لمن فاتني لقبه والذي فعلا ادهشني وذكرني بأني وعدت ان اواصل

 كتابتي عن اعدام سيدي الرئيس الشهيد صدام حسين طيب الله ثراه

 ولكن لظروف منعتني تأخرت وستقرؤن عن كل التسأولت في ذكري استشهاده

 لايسعني الا ان اشكر موقع مأرب العطاء مأرب الحقيقة

 علي سعه صدره

 ودعكم يا هؤلاء فا الصحافة سلطه وحريه بلا معارضه فمن منا يكره وطنه عمروه ويدا بيد وجدير با الذكر في كل بقاع العالم نواب وشيوخ واصحاب كروش ممتلئه لكن ماذا ان اجتمعتم ونسيتم النزاعات واصبح الغني يعطف علي الفقير فوالله الذي رفع السماء بلا عمد لنسيتم النزاعات والمعارضات وامن وطنكم وامنتم شكر خاص جدا لمن اسماني صفاء السنحاني ومن علق با القول شمس وغربال وطباله وغيره ارتقوا بوعيكم الثقافي وأسلوب ألمخاطبه لتستقر أنفسكم

 وتبروا من الصحافة الصفراء التي تصفق لكم وتترقب متي تنتهي اللعبة

 فقد علمتني الحقيقه ان اكرهها فما استطعت........

 وأطيب القول

[اكبر خطأ الا تفطن الي خطيئة نفسك]

 وما تغير شئ ولا شئ يمكن ان يتغير ما لم يتغير هذا الشعب الذي يسمونه يوما عظيما ويوما اخرا عنيدا

 احمدوا الله كثيرا وتذكروا انها حياه ولن نأخذ منها لا سلطه ولا جاه ولا مال

 وليحترم كل منا حرية القلم ولا يوجد داعي لكلمات لا تعبر الا عن مستوي الثقافة

 [وما يلفظ من قول الا ولديه رقيب عتيد).