ترتيبات حكومية لعودة الشركة الصينية لصيانة وتشغيل مصافي عدن سقوط مقاتلة إف-18 في دولة خليجية ومقتل الطيار.. وبيان يوضح ما حدث بن سلمان يلتقي وزير خارجية إيران.. ما دار بينهما؟ بعد الحديث عن عن إنجاز صفقة أسلحة روسية للمليشيات.. موسكو تتعهد للشرعية بمواصلة الدعم في مختلف المجالات توجيه حكومي يخص ملف النازحين والعائدين من النزوح والمتضررين منه مليشيات الحوثي تستولي على واحدة من كبريات الشركات الوطنية في اليمن مليشيا الحوثي تقوم بطرد أكثر من 500 طالب من أحد مراكز جماعة الدعوة والتبليغ غربي اليمن صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل صفقة سرية تسعى الصين لإبرامها مع الحوثيين بعد زيارته لمخيمات النزوح بمأرب..تحرك عاجل من قبل رئيس الوزراء بخصوص احتياجات النازحين د مختار الرباش: دليل الحوكمة الجديد يهدف إلى تطوير أداء قطاع الحج والعمرة توافقا مع رؤية المملكة 2030م لتطوير خدمات الحج والعمرة
يمتلكون مهارات فائقة في التملق والنفاق ووقاحة مستفزة (ومثيرة للإعجاب أحياناً) يصعدون المنصة والمنابر الإعلامية باٍتقان تمثيلي يمارسونه ويصدقونه على الرغم من أن الجميع يعلم أنهم أدعياء وهم يعلمون أن الجميع يعلم بأنهم أدعياء!!!
شهر ونصف واللجنة التنظيمية في ساحة التغيير بعد كل صلاة جمعه وبعد كل وقفه احتجاجيه أمام منزل هادي تتشدق بمهله لمدة أسبوع لتحقيق أهداف الثورة وإلا سيصعدون وسيعودون للفعل الثوري ويمر الأسبوع الأول وبكل \"بجاحة\" يمهلوه أسبوع أخر ويمر الأسبوع الأخر وبكل \"وقاحه \" يمهلوه أسبوع ايضا وهكذا..!!
هذه اللجنة المكونة من قبل المشترك والتي تحولت بقدرة قادر من لجنة تنظيمية للإشراف على ساحة التغيير في صنعاء إلى لجنة تنظيمية لكل الساحات وأصبحت الوجه السياسي والإعلامي والتنظيمي للثورة وبفعلها هذا اختزلت الثورة والثوار غير الممثلين في هذه اللجنة التنظيمية
أضحت أداة بيد من شكل هذه اللجنة بحيث تلبي طلباتهم عند الرغبة في التصعيد أو التهدئة بحسب سير المحادثات وتطبيق الاتفاقات التي التزموا بها أمام الدول الراعية للمبادرة الخليجية
اعتبر ما يجري دليل صحة للثورة أي أننا الآن في مرحلة الفرز الحقيقي لكل القوى والمكونات الثورية
هنا يتضح للجميع دون مزايدات من مع التغيير الجذري ومن مع الإصلاح فقط ومن يطلب الدولة المدنية الحديثة ومن مع الحصول على المكاسب السياسية أو الدينية أو المذهبية أو المناطقية فقط
في كل الأحوال رفاقي الثوار لابد من تصعيد ب\"التنظيمية\" او بدونها...لابد من تحريك المياه الراكدة وكسر الجمود والملل وخيبة الأمل التي بدأت تصيب الكثير من الثوار
ما اقصده بالتصعيد هنا ليس كما عودتنا التنظيمية من مسيرات ترضيه وحج حول الستين والدائري وحولهم ومسيرات لاتجدي نفعا حتى لو وصلت للسبعين فلم تعد هناك خطوط حمراء للمسيرات ولن تجدي نفعا مثل هذه المسيرات
التصعيد الذي اقصده هو نقل الإعتصامات او جزء كبير منها من ساحة التغيير الى ميدان السبعين بهذا نعيد لثورتنا زخمها ونعيد بنائها من جديد ونوصل رسالة للجميع أننا لن نقبل بالإرتهان لأي احد
لن يقارن الخطر الذي سيتعرض له الثوار هناك بالأخطار التي قابلت الثورة والثوار طيلة سنه ونصف من عمر الثورة.
لابد أن تسير الثورة قدماً في تحقيق التغيير الجذري المنشود وهذا لن يتأتى إلا عبر تحول جذري في مسار الثورة
لتكن ثوره من جديد وأجزم أن كل أطياف الشعب ومشاربه ستلتحق بالثوار ومن السبعين سيكون الحسم.