بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة برأس مال يبلغ 20 مليار ريال وفرص عمل لعدد 100 موظف.. العرادة وبن مبارك يفتتحان ثاني بنك أهلي بمحافظة مأرب
تقول لهم :
قال الشيخ فلان، أو فعل المطوع فلان، أو أفتى العالم الفلاني.
فيردون عليك وهل الشيخ فلان، أو المطوع فلان هو الوصي علي الدين، أو الناطق الرسمي بسم الإسلام؟ ماعلينا منه ما كلامه قرآن ..
خله يبله ويشرب ماه.
وصدقوا ورب الكعبة، ونحن معهم فيما قالوا ... فلا وصاية لأحدٍ على الدين، ولاحجة في قولٍ، أوفعلٍ لأحدٍ إلا ماصدر عن رب العالمين أو نطق به عباده من الأنبياء والمرسلين
ولكن... لماذا إذا وقع هذا الشيخ، أو ذاك المطوع، الذي نتفق نحن وإياكم أنه ليس الناطق الرسمي، ولا الحصري، ولا الفرعي، جعلتم خطأه بسم الدين، وألصقتم أفعاله بالإسلام والمسلمين
لماذا لاتخاصمونه كبشرٍ مثلكم، وواحد منكم، يمثل نفسه فقط...
لا يمثل غيره، فضلا أنْ يمثل الدين
أو يكون حجة على شرع رب العالمين،
إذا كان الدين ملك الجميع، فيجب أنْ نصونه من اخطائنا جميعًا، ونغار عليه جميعًا، ولا نلصق به خطيئة أحد منّا، اتفقنا معه أو اختلفنا...
التمرد على فلان قد يكون في دائرة المعقول والمقبول، لكن أنْ نتمرد على تعاليم الدين نفسه من أجل مافي نفوسنا على فلان، فهذا الذي لا يجوز أنْ يكون..! إلا إذا كنا نعتقد أنَّ الإسلام جاء منْ كيس المطوع ذاك، أو منْ تحت عمامة الشيخ هذا، ولم ينزل به جبريل الأمين منْ عند رب العالمين... وهذا هو الاعتقاد الجاهل، الفاسد، الساذج...!
إنَّ الخصومة إذا كانت لهوىٰ في النفس ،أو من أجل تصفية مواقف سابقة، فسنخبط بسوط البغي الدين والتدين، والبريء والمُدان...!
وإنْ كانت غيرة، وحمية على الحق، وصيانة للدين، الذي هو ديننا جميعًا وشرفنا جميعًا... فسنقول:
( مَعَاذَ اللَّهِ أَن نَّأْخُذَ إِلَّا مَن وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِندَهُ إِنَّا إِذًا لَّظَالِمُونَ)