مارب برس يرصد أحوال لطقس المتوقع خلال الساعات القادمة.. أمطار غزيرة وارتفاع في درجات الحرارة في هذه المناطق
تعرف على تفاصيل نظام التأمينات الجديد في المملكة العربية السعودية
فرنسا في ورطة : أقصى اليمين أو فوضى سياسية ... خيارات لا ثالث لها
مقاومة مديريات شرق صنعاء تنظم مهرجانًا جماهيريًا بمأرب لدعم الجيش والأمن
حالة من عدم الإستقرار للعملة اليمنية.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء
البنك المركزي بعدن يبدأ معركة الدعم للشركات الدوائية في اليمن ويحاصر الفروع الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي
نجاح أمني جديد في مأرب.. شاهد ضبط كمية مخدرات كانت في طريقها إلى مناطق الحوثيين
أول الزعماء العرب المهنئين.. هذا ما قاله الملك سلمان وولي عهده للرئيس الإيراني الجديد
رئيس ''إصلاحي'' لإيران.. ماذا قال في أول تصريح بعد إعلان فوزه رسميا؟
قيادي إصلاحي بارز يكشف هدف زيارة قيادة حزبه الى الصين وما جرى الإتفاق عليه
المحقق كونان مغرمة أنا جداً بالمسلسل الكرتوني " المحقق كونان" وأعيش معه أحلى وأمتع اللحظات
يبهرني ذلك المحقق الصغير الذي لا تستعصي عليه قضيه ولا تحيره جريمة ولا ينفذ من يديه مجرم
يكتشف الغامض والمثير ،يستنتج بالعقل الكثير ، يسعى دائما ، يبدو واثقا ،عمل جاهدا ،لا يخشى المحن
وأتمنى لو كان المحقق كونان يمنياً أو عضواً في الأمن القومي أو السياسي أو المخابرات أو يتم تعيينه بدلاً عن النائب العام ليحقق في جميع الجرائم التي شهدتها وتشهدها البلاد ولا يوجد لها غريم ودائماً وأبداً تقيد الجرائم ضد المجهول؟؟
مجهول معلوم ,, ومعلوم مجهول..
وتظل ملفات القضايا مفتوحة لتستخدمها الأطراف السياسية المتنازعة في تشويه سمعة بعضها البعض لدى العامة
فمن أين نأتي بالمحقق كونان لنعرف من هو الفاعل؟
من هو المجرم؟
من قتل الحمدي؟
من قتل الشباب في جمعة الكرامة؟
من فجر بحماة الوطن في ميدان السبعين
من فجر جامع دار الرئاسة؟
من وراء الاغتيالات والتفجيرات والتقطعات وهات يا أبي هات
وكيف تختفي الوثائق وتحرق الملفات
ويخرج الجاني من القضية مثل الشعرة من العجين ويزج بالمجني عليه في غياهب السجون
والكل يشكو من الفساد حكومة وشعبا , أغنياء وفقراء , المسئول والمواطن
وكأن هناك كائنات فضائيه تنزل إلى ارض اليمن لتفسد فيها ثم تعود؟؟
ولماذا لا تفضي التحقيقات إلى شيء سوى المزيد من الغموض والتمويه
وفي النهاية ألستم معي بأننا محتاجون إلى المحقق كونان أكثر من حاجتنا إلى مجلس الأمن والسيد جمال بن عمر