اندلاع مواجهات عنيفة بين مسلحين قبليين والمليشيات والاخيرة تعزز عناصرها بـ 15 طقما - حصيلة ضحايا المليشيات توجيهات حوثية بطرد سكان مباني الأوقاف في صنعاء وتسليم مفاتيحها لمشرفي الجماعة الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي مصادر حكومية تكشف عن المهمة الرئيسية لزيارة الرئيس العليمي لـ حضرموت وتفاصيل الاتفاق الاخير مع المليشيات السعودية تعلن اقترابها من المشاركة في صنع واحدة من أشهر «المقاتلات الأوروبية المتطورة» أسعار الذهب اليوم في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة مشرف حوثي يقتل بالدهس أحد المواطنين بمدينة ذمار بسبب كلمة عابرة تفاصيل لقاء عقده الرئيس العليمي في القصر الجمهوري بحضرموت مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في المكلا حضره 70 مشاركا رسميا.. تحديد موعد ومكان تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل الطفلة حنين البكري
ولد في قرية (قرض) في مديرية (حيفان), في محافظة تعز.
تاجر, إداري, برلماني. نشأ في بيت خير، وصلاح فحفظ القرآن الكريم في قريته على يد الفقيه (غالب حسن), ثم انتقل إلى مدينة عدن, وكان أبوه الصالح ا لمنفق ؟؛ فألحقه بالمدرسة (الأهلية) في (التواهي), ثم في مدرسة (بازرعة) الخيرية, ثم في المعهد التجاري العدني, ثم سافر بعدها إلى بريطانيا مواصلاً دراسته هناك.عمل في التجارة مع أبيه, وقنصلاً فخريًّا لمملكة النرويج, وانتخب عضوًا في مجلس النواب لثلاث فترات متتالية؛ ابتداءً من انتخابات عام 1413هـ/1993م وحتى انتخابات 1424هـ/2003م, وعمل رئيسًا لجمعية الصداقة الفرنسية في هذا المجلس.كما عمل رئيسًا لجمعية الصناعيين اليمنيين, ورئيسًا لنادي (اليرموك) الرياضي والثقافي في مدينة صنعاء, ورئيسًا لجمعية (التقوى الخيرية), ورئيسًا للجنة تيسير الزواج في مدينة الحديدة, وأمينًا عامًّا للجمعية (الوطنية) لمواجهة أضرار القات.
حضر العديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية لرجال الأعمال, وشارك في العديد من الوفود الرسمية خارج اليمن, وفي العديد من الأنشطة الخيرية في مختلف محافظات الجمهورية, وكتبت عنه العديد من المقالات الصحفية. يتمتع بخلق إسلامي متين، وتواضع جم، محبّ للعلم والعلماء كثير الإنفاق، والكرم قوي الصلة بالناس لقضاء حوائجهم، كثير السخاء والعطاء، متزوج وله من الذرية الذكور 9 أسماؤهم (فتحي، طارق، ياسر، محمد، جمال، حامد، عبدالله، أحمد، هائل)، والإناث 2 وكل من عرف منهم على درجة عالية من الفضل، والصلاح، والخيرية.
العمر و تاريخ الميلاد 1342 هـ / 1924 م
* نقلا عن شبكة ترويح