ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية أول حكم قضائيّ حول جرائم الابتزاز الالكتروني بمحافظة عدن جنوب اليمن في ثانية عملية و هي لأكثر خطورة .. انفجارات جديدة لأجهزة البيجر تهز لبنان عدن: وزير الأوقاف يترأس إجتماعا لمجلس الوزارة ويناقش سير العمل مأرب: ندوة فكربة تدعو إلى إحياء ثورة 26 سبتمبر في كل تفاصيل حياة اليمنيين، وتمجيد شهداءها. صورة: الرئيس العليمي يُقلد شخصية خليجية وسام الوحدة من الدرجة الأولى أجهزة بيجر في لبنان لم تنفجر! لماذا؟ وما المادة الانفجارية المزروعة؟ وكيف لم يتم كشفها؟ السفير الامريكي يضع أمام العليمي خيارات مطروحة لدفع الحوثيين نحو السلام.. الرئيس يتمسك بالمرجعيات وخاصة القرار 2216 اليمن توقع مع روسيا مذكرة تفاهم عدن تناشد العقلاء في أبين وهذا ما سيحدث خلال الساعات المقبلة
(1)
جدد الكاتب المخضرم المصري محمد حسنين هيكل بتعريفه للثورة اليمنية انها ثورة قبيلة بالدرجة الاولى بمعنى ان القبيلة انقلبت على الرئيس السابق صالح او كما يحلو للبعض تسميته بالمخلوع
وأنا اسميه الرئيس المنزوع الملك والسلطة والحكم والقوة وتريد ان تحل محل الدولة .
وماعلم هيكل ان القبيلة في النظام السابق هي التي كانت تحكم وتأمر وتحبس وتنهب والنظام السابق سخر لها كل الإمكانيات واعظاها جميع الامتيازات في داخل البلاد مقابل( مشي أموري امشي أمورك او ضوي لي اسرج لك )فكانت الكارثة والمصيبة التي مازلنا نتجرعها الى اليوم
دولة تدار بطريقة بدائية فتغيرها يحتاج الى الكثير من المراحل وتجاوز العديد من العقبات .
(2)
نرحب بكل الانتقادات التى توجه للثوار والأحرار ممن ضحوا وقادو وشاركوا في مسيرات الثورة اليمنية في مراحلها المختلفة بكل أطيافهم وفئاتهم وانتمائهم .
فلا يستقيم العمل الثوري الا بالنقد والتقويم وهيكل من المخضرمين وممن يعلم بالأوضاع السياسية للبلدان العربية وان كان كلامه جارحا إلا انه في المكان السليم لان الثورة اليمنية تمر هذي الأيام بمخاض عسير وأخشى ممن يقتاتون الحرام باسم الثورة والثوار .
(3)
ليعلم هيكل وغيره ان القبيلة من لبنات المجتمع اليمني ويفاخر اليمنيون بانتمائتهم القبلية فلا ضير ان تشارك القبيلة في الثورة والسعي لتحقيق أهداف الثورة بل لابد من قبيلة تساند وتحمي وتنصر وتمنع .
فألاهم ان لا تقدم المصالح القبلية على مصالح البلاد
وان لا تدار الدولة بعقلية مشائخ القبائل .
وان لايستغل البعض ممن ساندوا الثورة نفوذهم القبلي في تمييع الثورة وتضييع أهدافها لصالح رغباتهم .