أول تحرك ورد أمريكي بعد ضربة إيران على إسرائيل إيران تعلن العثور على جثمان قيادى بالحرس الثوري قتل بجاتب نصر الله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تعلن عن حاجتها لشغل وظائف تحدث عن نجاح كبير في توحيد القوات.. وزير الدفاع الفريق الداعري: هدفنا الأساسي هو صنعاء ولدينا خطط استراتيجية كاملة لاستخدام القوات قوات خاصة إسرائيلية تسللت متنكرة بزيّ الدفاع المدني لدخول غزة.. يكشف أمرها وتتعرض لضربة قاتلة «تيك توك» يكلف الذكاء الاصطناعي و40 ألف موظف للمراقبة ويزيل أكثر من 200 مليون محتوى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يفرض عقوبات على لاتسيو وأتلتيكو بسبب عنصرية الجماهير إيران تصدر قرارا بتعيبن ابو باقر وصيا على حزب الله لإدارته وتسيير شؤونه الحوثيون وحروبهم السبب الرئيسي وراء انتشار أخطر الأمراض النفسيه في صفوف اليمنيين .. المبعوث الأممي من موسكو يطالب بالحفاظ على توافق مجلس الأمن بشأن اليمن
النيران من كل جانب في 21/سبتمبر /2014م يهاجمها الحوثيين من الستين الجنوبي ومن جهة جامعة الايمان تتقدم الدبابت والمدرعات تزحف والقصف مستمر,وقوات الحرس الجمهوري على مدى ثلاث ايام تقصف الفرقة ليلاً من جميع الاتجاهات والجبال المحيطة بها وهناك تنسيق على اعلى مستويات بين الحرس ومليشيا الحوثي ووزير الدفاع محمد ناصر احمد انذاك, ولكن هناك مجموعة من الابطال يدافعون عن الفرقة حارسة صنعاء اكثرهم من شباب فبراير ممن التحقو بالساحات مؤخراً تم انضمامهم وتدريبهم كانو يجوبون الحارات والشوارع بمحيط الفرقة ومحيط الجامعة وشملان ومذبح يسقط منهم الكثيرون المهندس والاستاذ ومعهم الابطال من اطهر بقايا الجيش المزيف , كان علي محسن يذهب الى بيت الرئيس ومن ثم الى السفارة السعودية ويتم تامين موكبه ومن ثم عودته الى الفرقة للقتال والرباط ويتم تامين موكبه وحمايته ,
كانو ينتظرون قرار رئيس الجمهورية باعلان الحرب واعطاء جميع الاوامر للقوات المسلحة والامن والحرس الجمهوري المزيف , وفي حينها ادركو ان الامر ليس بيدهم وان الخيانات تحيق بهم .
بالرغم بانه لايوجد من اقرباء على محسن من حولة ولكن كانو رجال اوفياء بقدر وفاءه لشباب فبراير في يوم انحيازه لهم ولخياراتهم ,,
تم الدفاع عن سقوط الجمهورية باخر قطرات طاهرة من الجيش اليمني وتم الوفاء للجنرال بالدفاع عنه وحمايته وتامين مواكبه حتى نجا,,
ولم يتركوه حين عودته مقاتل مغوار,عاد وعاد الاحرار وبجانبه تداعو من كل انحاء اليمن دفاعاً عن اليمن وكرامة اليمن ولازالو ,,,