رئيس هيئة العمليات العسكرية بوزارة الدفاع يصل جبهات تعز إب تحتفل في مأرب بالعرس الجماعي الأول لـِ 36 عريسا وعروسا من أبناء المحافظة توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان
المحافظون من أنصار الرئيس دونالد ترامب رفضوا محاولة الحكومة الفيديرالية تحسين «اللمبة» في البيوت والمصانع، مع أن هذا المشروع يعني توفير قدر هائل من الطاقة للاستعمال في مشاريع أخرى. محاولة تغيير «اللمبة» بدأت مع إدارة أوباما، والمحافظون يعارضون ذلك، ولا يريدون أي تغيير.
على هامش هذا الموضوع، قرأت افتتاحية في «واشنطن بوست» عنوانها: كم ترامب نحتاج لتغيير «لمبة»؟ هذا السؤال طرفة أمريكية قديمة فقد يكون: كم موسيقي نحتاج لتغيير «لمبة»؟ والجواب: عشرة، واحد يغيرها وتسعة يصفقون له. وهناك في كتب عن النكات فصول عن تغيير «اللمبة» تشمل جميع طوائف الأمريكيين. وقرأت أن ترامب يعمل ست ساعات في اليوم خمسة أيام في الأسبوع.
أهم مما سبق أننني قرأت في الجريدة نفسها استطلاعا للرأي العام الأمريكي يقول إن المحقق الخاص روبرت مولر الذي يتابع التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة سنة 2016 أصدق من دونالد ترامب.
كان هناك سؤال للذين شاركوا في الاستطلاع عن ترامب ومولر ومَن الأصدق. الجواب كان أن 33 في المئة يصدقون ترامب و56 في المئة يصدقون مولر. عشرة في المئة من الديمقراطيين صدقوا ترامب و86 في المئة صدقوا مولر. بين الجمهوريين 74 في المئة صدقوا ترامب و 17 في المئة صدقوا مولر. أما المستقلون فقد صدق 57 في المئة منهم مولر و29 في المئة صدقوا ترامب.
كان هناك سؤال آخر هو ما رأي الأمريكيين في تحقيق مولر حتى الآن. والجواب كان أن 43 في المئة منهم يصدقون أن مولر أثبت تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة وان 43 في المئة يرون انه لم يفعل وان 14 في المئة لا رأي لهم في الموضوع. وكانت هناك أسئلة أخرى والأجوبة مالت إلى عدم وجود دليل على صدقها مثل التنسيق بين حملة ترامب والروس ليفوز ترامب بالرئاسة وتدخل ترامب في التحقيق لمنع الوصول إلى الحقيقة.
المحققون الذين يساعدون مولر قالوا في جلسة مغلقة إن عاملين في حملة ترامب أو مؤيدين له تحدثوا عن صفقات تشمل تدخل روسيا في أوكرانيا وتأييد روسيا ضد العقوبات الاقتصادية التي أعلنتها الولايات المتحدة ضدها.
طبعا التدخل الروسي في الانتخابات ثابت، وهناك ألف دليل ودليل عليه، وهو يشمل الابن الأكبر لترامب، وأيضا زوج ابنته جاريد كوشنر، وآخرين عقدوا جلسات مع مسؤولين من الروس لمساعدة حملة ترامب.
في الخامس من هذا الشهر، صدر تقرير عن الحزب الديمقراطي في أنديانا ربما تفسره تغريدة للحزب، تقول إن إدارة ترامب منحت عقودا فدرالية بأكثر من 50 بليون دولار لشركات أغلقت مصانعها في الولايات المتحدة واختارت مصانع في الخارج حيث العمالة أرخص. هذا الكلام يؤيده تقرير صدر السنة الماضية عن مؤسسة «وظائف جيدة في أمريكا» يقول إن شركات أمريكية تنقل الوظائف إلى شركات في الخارج؛ لأنها تقدم المطلوب عن طريق عمالة أرخص مما يوجد في الولايات المتحدة.
التهم ضد ترامب وإدارته ثابتة، إلا أن أنصاره ينكرونها مع الرئيس الذي لا يزال يصر على أن الروس لم يتدخلوا في انتخابات الرئاسة.
عن صحيفة الحياة اللندنية