أردوغان يحذر المنطقة والعالم من حرب كبيرة قادمة على الأبواب منتخبنا الوطني يصل البحرين للمشاركة في تصفيات كأس ديفيز للتنس وكلاء المحافظات غير المحررة يناقشون مستجدات الأوضاع ومستحقات المرحلة وتعزيز التنسيق وتوحيد الجهود انتشار مخيف لمرض السرطان في أحد المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي .. مارب برس ينشر أرقام وإحصائيات رسمية خبير عسكري يكشف عن تحول وتطور جديد في المواجهة الأمريكية تجاه الحوثيين ولماذا استخدمت واشنطن قاذفات B2 وبدأت بقصف أهداف متحركة؟ عاجل: مقتل جندي حوثي شمال اليمن وسرقة راتبه وسلاحه في جريمة هزت المنطقة المنتخب اليمني يطير إلى ماليزيا لإقامة معسكر ومباراة ودية استعداداً لكأس الخليج تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن
يهبط سيف الحاضري كبرشوت في الدائرة (37) في محافظة تعز .. وبطريقة بهلوانية عصية على التقليد يتقدم الرجل الطاعن في الإسفاف كواقي غير قابل للإنفراط .
ليست الدائرة ( 37 ) في بيت حاضر بالطبع وليست تعز منطقة يغيب عنها التعليم ويسودها الجهل .. هذا امر يدركه صاحب محلات الشموع وأخبار اليوم ..
لكن الأمر فيه سر حري بنا إخباركم إياه :
كان سيف الحاضري مجاهدا في افغانستان قبل أن يكمل الصف الرابع الإبتدائي .. وعاد بعدها يحمل نفس المؤهل الى اليوم .. وفي يوم خريفي بديع حزم الرجل حقائبه القديمة وشهادته الثانوية المزورة باتجاه وزارة الخدمة المدنية بحثا عن وظيفة وكانت إفادة كنترول التربية إن شهادته الثانوية مزورة .. لقد انكشف امره وهذا أمر يجب أن يحمل الجميل تجاه من واروا سوأته لأنهم لم يتجهوا به الى السجن بعدها شأنه شأن أي مقترف جريمة تزوير..
لكنه جعل الأمر شخصيا مع محافظ تعز حمود خالد الصوفي وزير الخدمة حينها .. عندما كشف سر "سيف " الذي بذل جهدا حتى يجد له مقعدا في القرن الواحد والعشرين في درجة عمالية تناسب مؤهله نصف الإبتدائي .
انها عقدة الطائفية المقيته التي تجعل من الجهل سلاح لمحاربة محافظة متعلمة .. ومن جنون العظمة عناوين بلهاء لفطائر خبز أصابها العفون ..
سأثبت لكم بأن الرجل يعاني من مشاكل نفسية :
لا يناقش سيف الحاضري ارتفاع أسعار الخبز والأمر راجع لقصة مضحكة .. إذ أن مهنته القديمة " فران " وهذا أمر غير معيب البته .. إنها مهنة شريفة لا تعيب ولا تجعل عاقل يشعر بالخجل ..
غير أن سيف بيت حاضر يتجاهل لأسباب نفسية قضايا الناس حتى يرضي عقله الباطن!!
أكثر من مرة يستخدم الصحافة كأداة لإبتزاز الغير( حافظ معياد رئيس بنك التسليف .. هدفه الآن ) .. والسير بالصحافة كمهنة الى سوق سيئ السمعة والسريرة ..
وقد لاحظتم كيف كان بالأمس يهاجم بابتذال ويحرض على صحفيين مثل نائف حسان وصحيفة الشارع وحقوقيين مثل : أمل الباشا .. وغيرهم كُثر ..
إنها الطائفية التي تأخذ عقول ضالة نحو القاع .. وهي تشعربنشوة نحو التمادي في الغل والكراهية .
أكثر من مرة أقول أن الأمر لا يستحق التفاتة .. لكنه تمادى وواصل مسيرة الأبتذال .. وقد آن له أن يسكت ويكف أذاه عله يعيش ببقية باقية من الحياء ..
أن الدائرة (37) في تعز وليست في بيت حاضر ..
إن الصحافة مهنة شريفة وليست محلات للأبتذال ..
إن الطائفية المقيته تقتل الرجال وتنخر الوطن ..