انتشار مخيف لوباء الكوليرا في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين
توقعات بحدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق بـ اليمن خلال الأسابيع القليلة المقبلة
أسطورة كرة القدم ميسي يحقق أحلام قائد وريثه يامال
نائب ترمب: بريطانيا ستكون أول «دولة إسلامية» تملك «النووي»
نيابة الاحتيال المالي السعودية تكشف عن محتال سعودي خدع ضحاياه بـ «مناقصات وهمية» تبلغ 12 مليون ريال
الأحزاب السياسية اليمنية توجه رسائل لاذعة للأمم المتحدة وتدعو الى تقييم المبعوث الأممي وتحذر المجلس الرئاسي من اي تراجع
كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟
من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
رواية الجيش الأمريكي حول آخر هجمات الحوثيين وماذا أصابت؟
ريال مدريد يقدم رسميا لاعبه الجديد كيليان مبابي
تحذر المنظمات الدولية من خطورة الوضع الإنساني بالصومال في الوقت الذي تقوم القوى الدولية المسيرة لهذه المنظمات بتقويض الاستقرار وتشجيع الفوضى في ذلك البلد المنهك من ويلات الحرب والتشرذمات والذي يسعى أبناءه جاهدين لإعادة الأمن والاستقرار في عموم أرجاءه .. لكن طموحاتهم اصطدمت بالواقع المرير الذي يسود العالم بسبب سياسية القطب الواحد والتي تنتهجها القوى الغربية بقيادة الولايات المتحدة مستترة وراء قناع محاربة الإرهاب الذي يزرعونه أينما اتجهت بوصلتهم ليقوضوا به امن واستقرار الأمم والشعوب..
الصومال ذلك البلد الأفريقي الخصب والذي مزقته الحرب الأهلية والقبلية وصار أرضا تسودها الفوضى لغياب النظام والدولة وشرد أبناءه ليصبحوا لاجئين ومهاجرين على مدى سنوات طوال لم يلتفت إليه والى معاناة أبناءه احد.. وفي الوقت الذي قام فيه ثلة من أبناءه الأحرار بإعادة الأمن والنظام لبلادهم وللبقية الباقية من الأسر المرابطة على أرضها،، التفت إليه الجميع باستنكار!! وتحركت الدول راعية حقوق الإنسان المنادية باستقرار الأمم وتحرر الشعوب.. تحركوا لرفض ذلك النعيم الذي نعم به الإنسان الصومالي على مدى بضعة أشهر فحرضوا عليه جيرانه ودعموهم لإعادة الأمور لما كانت عليه من الفوضى والاقتتال.. بحجج لا يتوانون في استغفال العالم بها ليهلكوا الحرث والنسل ويبثوا الخوف والموت والجوع في سبيل غاياتهم غير آبهين بمواثيق الأمم المتحدة التي أسسوها ليعملوا منها غطاء لتصرفاتهم وتوجهاتهم .. ضاربين بشعاراتهم حول حقوق الإنسان التي تستهلكها الولايات المتحدة في الوقت الذي تريد وبالطريقة التي يحلو لها بها.