رصد بقعة نفطية في البحر الأحمر تمتد على 220 كلم قبالة السواحل اليمنية
عملية نوعية لأبطال الجيش تقضي على مشرفاً حوثياً وتصيب اثنين من مرافقيه
برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعد يور.. التحضير للموسم الجديد
عواقب خطيرة ووخيمة عند تجاهل أعراض اضطراب الإجهاد الحاد.. تعرف عليها بسرعة
مبابي في «البرنابيو»: حلمي حقيقة .. عقد لمدة خمس سنوات
نادي النصر السعودي يوقع مع الحارس بينتو 4 أعوام مقابل 18 مليون يورو
الأمير محمد بن سلمان يشيد بمستوى العلاقات بين طهران والرياض ويؤكد للرئيس الإيراني على أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات
الذهب يقفز إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بدفعة من آمال خفض الفائدة
اتساع مقلق لاضطرابات حركة الشحن في البحر الأحمر يرفع التكاليف ..تقرير يكشف التفاصيل
خبر صادم ومذهل… الصين تعلن عن إقترب بناء شمس صناعية يحقق حلم القرن
مأرب برس – خاص
رسالة أوجهها لحسن زيني والدهشة تعلو كلماتي
من أسلوبك ومطاردة الكاتب أينما كتب وما يكتب أسألك بربك ماذا تريد من الكاتب وما هذا الحقد الذي يملئ قلبك على الكاتب سمير عبيد الذي لم يرد عليك إلا بابتسامة وابتسامة الشجاع وليس العاجز ولماذا تحاول التشهير بقلمه...
أن الاستمرار في السب والشتم والتشهير لا يدل على إيراد الحقيقة وإنما يدل على غبن وحقد شخصي من نجاحات سمير عبيد..انا لا اعرف الكاتب سمير عبيد وإنما من خلال تهجمك علية أنت وكثير من أمثالك الذين هاجموه وشتموه جعلني ذلك أقول كلمة حق .ومن خلال قراءتي لة أرى أنة إنسان ناجح وخلوق ومؤدب بدليل أنة لم ينهج نهجكم ولم يسلك طريقكم وإنما التزم نهج الحق .
رسالة الى كل من يحاول تشويه الحقيقة:
دأب الكاتب سمير عبيد على إيضاح حقائق ومستجدات وأيضا باعتماده على التاريخ والوثائق ولم يزور حقائق ولم يكذب وكل إنسان تكون لة رؤيا معينة في بعض المستجدات وبعد ذلك يدرك أنة كان مخطئ ويراجع ذاته بكتاباته وليس يعلن على المدعو زيني هاأنا ياحسن زيني غيرت رأيي ولا تزعل وأنت وغيرك من دأب على سب وشتم الكاتب سمير عبيد تريدون تشويه الحقيقة وتريدون صورة الكاتب تهتز أمام قارئيه ومتابعيه ولكن هذه أحلام اليقظة ستظلون تحلمون بها ولن تتحقق
رسالة إلى الكاتب الكبير سمير عبيد:
سيظل ردك دبلوماسيا وبابتسامة الحر تحرق أكبادهم وبقلمك الحر تخط الحقائق وتسرد الوقائع وبثبات تمضي بدرب الكرامة والحرية فلا تخشى نعيق البوم ولا نباح الكلاب وبابتسامة حرة تقول لن ينكسر القلم ولن تلين الإرادة.