عاجل: اجتماع ''أخوي'' لقادة دول الخليج ومصر والأردن غدا في الرياض بدعوة من ولي العهد السعودي
دراسة تكشف خطر القيلولة الطويلة والزمن المناسب لها
لأول مرة.. السعودية تعتمد رمزاً لعملتها الوطنية ''صورة''
تسليم 4 جثامين لأسرى إسرائيليين والقسام توجه رسائل قوية بالعربية والعبرية
روسيا تعلن السيطرة على 800 كيلومتر مربع في مناطق جديدة ..تفاصيل
دولة عربية جديدة تنضم لقائمة التحريض الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين
ميسي يقود فريقه للفوز.. ونيمار يستعرض مهاراته بشكل مثير
وزير الإعلام اليمني يطالب باعتقال قادة حوثيين يشاركون في تشييع نصر الله
وزير الدفاع يصل الإمارات لبحث جملة من الملفات العسكرية
تطبيق إباحي يفجر خلافا واسعا بين المفوضية الأوروبية مع أبل
المعاكسات الهاتفية ظاهرة اجتماعية خطيرة الأبعاد وتكمن خطورتها فيما تؤول إليه وفيما ينتج عنها من تعب للروح وتعذيب للنفس ومرض للقلب وتحريك للشهوات وإيذاء للناس .وسوف نتطرق إلى أهم أسباب هذه الظاهرة ،وعلاجها .
الأسباب:
1 - ضعف الإيمان با
لله وعدم استشعار مراقبة الله .
2 - وجود وقت الفراغ بسبب توفر أسباب الراحة والرفاهية والجهل بقيمة الوقت .
3 - انتشار أجهزة الهاتف في كل غرفة بل حتى في غرف الفتيات .
4 - الضياع الذي تعيشه بعض الأسر حيث تنعدم فيها أدنى مستويات التربية .
5 - تكلف بعض الفتيات عند الرد على الهاتف ، وذلك من خلال تعمد تنعيم الصوت .
6 - استخدام بعض الفتيات بعض العبارات مثل مرحبا أو يا هلا وما شابهما .
7- تساهل بعض الفتيات حيث يعتقدن أن الأمر مجرد تسلية مؤقتة تنتهي بانتهاء المعاكسة
العلاج:
1 - تعويد الفتيات على عدم الرد على الهاتف إلا بعد معرفة الأم شخصية المتصل.
2 - وضع جهاز الهاتف في مكان مكشوف ومسموع ليصعب استغلاله في المعاكسة.
3 - عدم السماح للأبناء بأخذ جهاز الهاتف في إحدى الغرف بحجة الرغبة في سماع المتحدث أو البعد عن الإزعاج .
4 - عدم تمكين الفتيات من الذهاب لوحدهن إلى المراكز التجارية لأنها سبب التعارف وتبادل الأرقام .
5 - منع الفتيات وتحذيرهن من قبل ولي الأمر من التبرج وإظهار المحاسن عند الخروج من المنزل .
6 - ملاحظة وقت الكلام وخاصة إذا كان الكلام همسا أو آخر الليل أو في مكان بعيد عن الأنظار.
7 - عدم ترك البنات وحدهن في المنزل لأي سبب من الأسباب فقد ثبت أن بعضهن تتعذر لغرض المعاكسة
8- والحذر كل الحذر من الجوال فهو من أقوى أسلحة الشيطان فتكا.
ملاحظة هامة : إن اغلب المعاكسين لا يتسلطون على أهل المنزل إلا إذا وجد من يبادلهم المعاكسة ، فكثير من البيوت سلمت من هذه الظاهرة لأنها سلبية تماما مع المعاكسين فلينتبه لذلك أولياء الأمور والأمهات .