إيران تتوعد بالتصريحات .. وواشنطن تحشد الدفاعات لإسرائيل
مجلس الوزراء يناقش الأوضاع العسكرية ويتعهد بالعمل بأقصى جهد لدعم جهود وزارة الدفاع وتوفير متطلباتها للمضي بأداء دورها الوطني
عاجل : قبائل قيفة تقوم بتعليق جثث المليشيا الحوثية على مآذن المساجد ومواجهات عسكرية ضارية بين مليشيا الحوثي ورجال القبائل - تحديثات
سعودية أبكت منافستها الإسرائيلية.. من هي دنيا ابو طالب؟
قرعة غرب آسيا للناشئين تضع حامل اللقب المنتخب اليمني في المجموعة الثانية
بعد نصف شهر.. أول تعليق من البنك المركزي اليمني بشأن سبب الغاء قراراته ولمصلحة من هذا التراجع؟
لماذا اختارت حماس السنوار خلفا لاسماعيل هنية؟ وبماذا وصفه ضابط اسرائيلي استجوبه لأكثر من 150 ساعة؟
شاهد.. صور مؤلمة من محافظة الحديدة بعد ليلة شهدت هطول أمطار غزيرة غير مسبوقة
أول دولة غربية تعلن إجلاء عائلات دبلوماسييها بإسرائيل إلى الأردن
قرار جديد يثير جدلاً واسعا في تركيا
الصراعات والحروب تمر بمراحل آخرها السلام والسلام الحقيقي تحقيق الهدف من تلك الحرب فمنذ بدء الحرب في اليمن فلكل يتحدث عن السلام رغم أن مصالح الدول العظمى وحلفائها من الدول الإقليمية في إستمرار الصراع لتقسيم البلاد حسب مصالحهم وقبل ثلاثة الف سنه جرت أحداث على أرض سبأ حيث كانت دولة اقتصادية وسياسية عظمى راء الهدهد تلك الحضارة ونقل تلك المعلومات إلى نبي الله سليمان علية السلام في بيت المقدس وكانت تحكم تلك الدولة الملكة بلقيس فكيف واجهت ذالك التحدي في ذالك الوقت والحفاظ على الدوله ومقوماتها من (إقتصاد ومعتقدات دينيه واستقرار )لشعبها وجغرافية دولتها عبر المراحل الآتية:
١/الفهم للخصم برسال الهدية إي المصلحة فهل هذا ملك يريد مصالح أم شأن عظيم فهل فهمت الشرعية عدوها وماتفهمه إن هاذهي مليشيا إرهابية مدعومة من إيران وهذا جزء من الفهم ففهمك لعدوك يساعدك للقضاء عليه إما بالمصلحة أو تفكيكه من الداخل أو التفاهم مع طرف معين منهم.
٢/استشعار الخطر جمعت الملاء اي مجلس الدفاع الاعلى العسكري والسياسي ووضحت لهم أن الخطر وجودي على الشعب والدولة بقولها {يجعلون أعزة أهلها أذلة }وأكد القران ذالك بقوله عزوجل {وكذالك يفعلون } فمارب يحيط بها الخطر فالخناق العسكري يشتد والحصار الاقتصادي قد بداء بطرق متنوعه والحليف يغازل العدو فالمطلوب مراجعة سريعة وتغير في الأطر القيادية لتحقيق الهدف
٣/الوصول لسلام وصول وفد رفيع عالي المستوى يصل إلى بيت المقدس وتستخدم إسلوب الوقوف في الوسط في التفاوض بقولها {كأن هو }وتلك نظرية لمن يريد التفاوض مع عدوة مباشرة أو عبر وسيط ووصلت في الاخير إلى السلام بقولها {أسلمت }ولم تقل أمنت وهذا نموذج رائع للفلسفة الحقيقة للسلام.