وزير الأوقاف يشارك في مؤتمر دولي يشارك فيه وزراء ومفتون ورؤساء مؤسسات إسلامية من أكثر 60 دولة
جامعة إقليم سبأ بمارب تحيي وقفة احتجاجية وتطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
ريال مدريد يخسر من برشلونة في كلاسيكو الفجر
عاجل.. الحوثيون يعلنون اسقاط طائرة امريكية طراز MQ-9 واستهداف سفينة في خليج عدن
الحكومة في عدن تناقش تداعيات ''أزمة'' سيكون لها اثرا ًكارثياً.. تفاصيل
شاهد في تعز.. احتفاء كبير بتخريج دفعة من حفظة القرآن حملت اسم أسماعيل هنية وتكريم 8 فتيات من اسرة واحدة جمعيهن حافظات
الأرصاد في اليمن تحذر: ''أمطار رعدية غزيرة على هذه المناطق خلال الساعات القادمة''
تقرير حديث يكشف بالأرقام جرائم الحوثيين في تعز خلال 8 سنوات.. أكثر من 9 آلاف قتيل ومصاب وانتهاكات لم تتوقف
الضالع.. اللواء الرابع - احتياط في جبهة مريس يختتم دورة تحويليه و مهارات قتاليه
مقتل جندي ومواطن وإصابة ثالث.. بيان هام للجنة الأمنية في العاصمة عدن
رغم أن عروض الأزياء طالما ارتبطت بأوروبا وفرنسا -على وجه التحديد- فإن أهم الزبائن هن النساء العربيات، وفق ما كشف تقريرٌ مؤخرًا.
وأوردت وكالة "رويترز" على هامش أسبوع الموضة في باريس، أن السيدات العربيات كن أكبر زبائن تصاميم الـ"هوت كوتور" أو فساتين السهرة والزفاف على وجه التحديد.
وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة "هيرمس" الشهيرة، إن "سوق الشرق الأوسط تفضِّل الرفاهية والذوق العالي، ولكن بتحفُّظ".
وقال مدير الإبداع لـ"أسبوع الموضة في دبي" إن الإقبال العربي على الـ"هوت كوتور"، يأتي بسبب الأعراس التي تحفل بها العائلات على مدار العام، وهو ما يفسِّر رغبة بعضهن في شراء أكثر من فستان؛ لحضور عدة مناسبات، وضمان عدم تكرار الإطلالة.
وأكد المدير التنفيذي لدار أزياء "إيمانويل أونجارو" أن أغلبية الطلبات وعمليات الشراء تأتي من الدول العربية، وكذلك الأمر بالنسبة إلى دار أزياء "كريستيان ديور" الشهيرة.
وتتفاوت أسعار التصميمات بدءًا من 10 آلاف دولار وصولاً إلى مئات الآلاف. وقد يصل سعر فستان الزفاف من "ديور" على سبيل المثال إلى مليون دولار.
وأوضح التقرير أن السيدات العربيات متابعات أخبار الموضة، غالبًا ما يدعمن المصممين العرب، مثل إيلي صعب وزهير مراد اللذين يشاركان سنويًّا في أسبوع الموضة.
وتوقَّع خبراء أن تبقى منطقة الشرق الأوسط هي المصدِّر الأول لزبونات الموضة، في ظل تراجع الأوضاع الاقتصادية والإمكانات الشرائية لأمريكا الشمالية وأوروبا.
وفي لقاءٍ مع الوكالة، قالت ابنة رجل أعمال تدعى ريم إنها ترغب في أن تكون مختلفة عن الأخريات؛ لذا فهي تقضي وقتًا في التنقل بين باريس ولندن ودبي وبيروت من أجل متابعة آخر التشكيلات وشراء ما يناسبها.
وقالت ريم: "لا أود أن أشتريَ فستانا بـ 6 آلاف يورو ثم أرى امرأة أخرى ترتديه، كما حصل معي مؤخرًا بفستان من تصميم بوتشي".
ويُعتبر أكبر تحدٍّ لدُور الأزياء مثل "ديور" و"شانيل" و"فالنتينو" وغيرها، الاحتفاظ بسجل يتابع "مَن اشترى ماذا"؛ لعدم بيع تصميم واحد لنساء من دوائر اجتماعية متقاطعة.
وقال عاملة في قسم المبيعات بـ"ديور"، إنها تسعى إلى معرفة جميع أعضاء عائلة السيدة المشترية، وسؤالها عن أكبر قدر ممكن من المعلومات؛ لضمان عدم الوقوع في هذه الهفوة.
وجرت العادة أن تستمر أفراح لثلاثة أيام أو حتى أسبوع؛ فتجد الزبونة العربية تشتري ما لا يقل عن 10 إلى 15 فستانًا بهدف التغيير والتجديد.