آخر الاخبار

بيان عاجل من السفارة السعودية في دولة عربية.. ودول عدة تطالب رعاياها بالمغادرة فوراً المليشيات تتلقى تهديدات إسرائيلية عبر طرف ثالث بتصفية كبار قادتها .. عنتريات الحوثي تختفي من البحر الأحمر مجلس شباب الثورة : جريمة إختطاف عشال تعد امتداداً لسلسلة طويلة من جرائم الإخفاء القسري التي ارتكبتها أجهزة أمن المجلس الانتقالي وندعو الى الكشف عن مصير كل المخفيين توقعات بموعد الرد الإيراني على إسرائيل وواشنطن تحشد تحالفا للدفاع عنها يديعوت أحرونوت ترعب اليهود .. 10 آلاف جندي إسرائيلي بين قتيل وجريح في غزة صحيفة عبرية تتحدث عن الطريقة التي ستستخدمها إيران لتقويض الدفاعات الإسرائيلية؟ الفاتيكان يخرج عن صمته مكرها و يعرب عن موقفه من افتتاح أولمبياد باريس تحذيرات من إغلاق وتوقف أكثر من ألف مستشفى ومرفق صحي في اليمن . وزير الأوقاف يشارك في مؤتمر دولي يشارك فيه وزراء ومفتون ورؤساء مؤسسات إسلامية من أكثر 60 دولة جامعة إقليم سبأ بمارب تحيي وقفة احتجاجية وتطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

يمني يتزوج سعودية وينجب منها ببطاقة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 5 أشهر و 29 يوماً
الإثنين 02 فبراير-شباط 2009 06:30 م

حصلت سيدة سعودية على الطلا
ق من زوجها، وبعد أن أنجبت طفلتين اكتشفت أن زوجها الذي عاشت معه لثماني سنوات يحمل اسما وجنسية خلافا لما تزوج بهما، في قضية احتيال غريبة من نوعها لم يتم الكشف عنها إلا مؤخرا في شرطة جدة.

وتعود قصة الزوجة (ف ق) إلى عام 1422هـ عندما تقدم إليها (ح ف) طالبا الاقتران بها ووافقت دون تردد لتجد نفسها أما لطفلة سرعان ما لحقت بها أخرى، وانشغلت بتربيتهما خاصة وأن والدهما كان كثير السفر، وكلما سألته عن أهله يجيبها بأنه « مقطوع من شجرة » ومع ذلك لم تهدأ وساوسها في البحث عن حقيقته، حتى جاء اليوم..

كما تروي الزوجة طرق بابنا رجل أمن يستدعيني للذهاب إلى مركز الشرطة لأمر يتعلق بزوجي، وهناك وجدت نفسي أقف أمام رجلين فطلب مني ضابط القسم أن أتعرف على أيهما زوجي، فأشرت إلى من عاشرته ثماني سنوات وأنجبت منه طفلتين، وإذا بضابط القسم يقول إن زوجي كان يعيش معي باسم وجنسية الرجل الآخر وأن اسمه الحقيقي (ح .ف) وجنسيته يمني وأنه تزوجني ببطاقة ذلك الرجل، وأضافني في سجل دفتر عائلته واستخرج لطفلتنا البكر شهادة ميلاد، لم أصدق ما سمعته عنه، إلا عندما اعترف لي بلسانه وأقر باعترافه في قسم مكافحة التزوير، ولأنه خدعني طلبت الطلاق وفي المحكمة وقفت معه أمام القاضي وكرر اعترافه بتزوير اسمه وجنسيته قبل الزواج مني، وأنه تزوجني باسم وجنسية خلاف حقيقته، لتبدأ مأساة طفلتي خاصة بعدما تم ترحيله إلى بلده دون أن يتم تصحيح وضعهما.

المحامي والمستشار القانوني زهير مفتي أوضح أنه يحق لهذه المرأة أن ترفع دعوى في المظالم لتصحيح أوضاع طفلتيها.

* المصدر صحيفة عكاظ