مجموعة صينية تخترق أكبر شركات الاتصالات في أمريكا فيسبوك وانستجرام يحظران استخدام هذا الرمز لأنه يُمثل حماس الجيش الروسي يصل مدينة توريتسك إحدى ركائز تحصينات العاصمة كييف ..تفاصيل حزب الله يعلن استهداف وحدة استخبارات في تل أبيب و صفارات الإنذار تدوي في قلب إسرائيل اشتعال الموجهات البرية… و الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عمليات برية ضد حزب الله في لبنان علاج ثوري لارتفاع ضغط الدم.. قرص واحد بثلاثة أدوية 7 كسوفات كلية للشمس ستشهدها الأرض على مدار العقد المقبل الديوان الملكي السعودي يعلن عن وفاة الأمير إسرائيل تقتل مسؤول منظومة أركان حزب الله في الذكرى السنوية الأولى لطوفان الأقصى..أردوغان يوجه خطاباً شديد اللهجة إلى زعماء العالم - بماذا توعد نتنياهو؟
قياساً بمواقع محلية أخرى يعتبر موقع (مأرب برس) من أفضل المواقع وأسرعها نمواً ، وأكثرها قراء ً ، وأعلاها جرأةً ، و لا أدل على ذلك أكثر من أنه أصبح خلال عام واحد فقط أن يحتل المرتبة (22.400) من بين ملايين المواقع العالمية ، بل وأكثر من ذلك أن مؤشره باللون الأخضر ، وهذا يعني أنه مرشح لاحتلال موقع متقدم خلال السنوات القادمة ، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على جهدٍ مضنٍ ، ووقت طويلٍ ، ومالٍ كثيرٍ يبذله القائمون على هذا الموقع المتميز .
صحيحٌ أن الموقع يبدو للوهلة الأولى أنه موقع (مناطقي) محصور في محافظة مأرب ، ولكن مجرد زيارة واحدة للموقع تتنقل فيها بين صفحاته كفيلة بإزالة هذا الاعتقاد تماماً ، بل وتدفعك هذه الزيارة لإضافة الموقع ضمن (مفضلتك) ليكون من بين المواقع التي تزورها كلما دخلت عالم (الويب) ، بل وقد يدفعك إعجابك بجرأة الطرح ودقة الأخبار ، وتعدد الأراء في هذا الموقع إلى جعله صفحتك الرئيسة التي تدخل من خلالها إلى العالم الإلكتروني الواسع الأفق ، كما حدث مع كاتب هذه السطور .
إنَّ من أهم المزايا التي يتميز بها هذا الموقع أنه اكتسب احترام الجميع ، بمختلف آرائهم واتجاهاتهم ، وأفكارهم ، وانتماءاتهم ، بل وجنسياتهم ، ومواقعهم السياسية ، فكم واحداً قال لي : قرأت مقالك في (مأرب برس) ، فمرة اتصل لي قارئ من المملكة السعودية ليعلق على إحدى كتاباتي في (مأرب برس) ، ومرة أبدى لي مسؤولاً رفيعاً بالسفارة السودانية إعجابه بمقالٍ لي نُشر في (مأرب برس) ، وهذا ولّد لدي انطباعاً أن هذا الموقع يُعدُّ مزاراً يومياً للمئات من أصناف الناس.