اللواء سلطان العرادة يدعو المنظمات الأممية والدولية الى استيعاب خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها السلطة المحلية ندوة سياسية تعرف بمؤتمر مأرب الجامع وتكشف أهدافه وأبرز مكوناته خسائر مزلزلة للاقتصاد الإسرائيلي بعد 10 أشهر من العدوان على غزة أمير قطر يصل تركيا بشكل عاجل لمناقشة ملفات المنطقة عاجل: مليشيا الحوثي تدفع بعشرات الأطقم والعربات المصفحة باتجاه محافظة البيضاء.. وقبائل قيفة ترفض مطالب الحوثيين بعد فرضها حصارا مسلحا عليهم وزير الأوقاف يفتح ملف الوقف وسبل تعزيز الخطاب الديني مع محافظ تعز ماهي القنوات الناقلة للقاء المرتقب بين منتخبي مصر والمغرب في أولمبياد باريس 2024.؟ مأرب برس ينشر جدول مباريات منتخب الناشئين أول تحرك رسمي لإغاثة المتضررين من سيول الحديدة وحجة مساع حوثية لتغيير اسم شارع الزبيري في صنعاء
لا ادري لماذا يستمرئ البعض ممارسة نوع مبتذل من العنف اللفظي لمجرد التعريض بالآخرين ليس أكثر .
قبل أيام قليلة طالعت عدد من المقالات المنشورة للصحفي المقيم في الولايات المتحدة منير الماوري وكانت في مجملها موجهة بشكل لافت الى شخص وزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي في هيئة اتهامات حادة لم يقترن أيا منها بالحد الأدنى من الأدلة أو الوثائق التى تثبت دقة وصحة هذه الاتهامات واستغربت كيف يمكن لصحفي لديه إلمام بأدبيات مهنة الصحافة أن يمارس مثل هذا الإسفاف والتعريض الرخيص في حق شخصية حكومية مشهودة لها بالكفاءة والنزاهة دون أن يكلف نفسه عناء التفكير في التساؤل الذي قد يطرحه الكثير من قراء مقالاته حول ماهية الأدلة والإثباتات التى استند عليها الماوري في اتهاماته الغير مسئولة للوزير .
لماذا أصبح التعريض وتسويق الادعاءات الباطلة وممارسة العنف اللفضي الغير مكلف في بلادنا لا يكلف أكثر من إرسال مقال إلى اى موقع إخباري كأسهل وسيلة للتعريض بالآخرين والنيل من الخصوم المفترضين وأين الضوابط الأخلاقية والمهنية في إجازة نشر مثل هذه الاتهامات الغير مرفقة او مقترنة بدليل واحد يعتد به سوي بضع ايميلات وصلت الى البريد الالكتروني لكاتب وصحفي مقيم في أمريكا ويقترف من على بعد التعريض بالآخرين .