آخر الاخبار

التربية في عدن تعلن موعد بداية ونهاية العام الدارسي الجديد وتحدد تاريخ امتحانات النقل والثانوية عاجل.. رواية الحوثيين الرسمية لطبيعة الإتفاق الذي أعلن التوصل اليه اليوم 4 بنود تضمنها الإتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين ودولة لعبت دورا هاما في التوصل اليه.. المبعوث يقدم احاطة جديدة لمجلس الأمن بيان ''مخزي'' للحكومة الشرعية بشأن ''فضيحة'' الغاء قرارات البنك المركزي.. بماذا بررت الشرعية هذا التراجع؟ الكشف عن مكالمة مريبة بين بايدن وهاريس تقلب المنصات انسحاب إسرائيلي خلال 6 أسابيع.. تفاصيل اتفاق مرتقب بشأن غزة مدفع ليزري ينهي قصة تهديد سلاح المسيّرات وبسعر للطلقة أرخص من علبة سجاير عاجل.. المبعوث الأممي إلى اليمن يتحدث عن اتفاق بين الشرعية والمليشيات بشأن القطاع المصرفي والخطوط الجوية اليمنية تحالف شركات سعودية للاستحواذ على أطول برج في العالم بمليارَي دولار شركة كورية جنوبية تنشئ مزرعة ذكية مذهلة في السعودية بمساحة 4 آلاف متر

يا للعار....
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 11 سنة و 5 أشهر و 15 يوماً
الثلاثاء 05 فبراير-شباط 2013 04:56 م
  أول قصيدة عام 1992 .. إبان مأساة مسلمي البوسنة والهرسك

المسلم يبكي دمره موجُ الإعصار

يصرخ من قعرِ المأساة ينادي اين الأنصار ؟

في غزةَ يبكي

في صيدا

ويموت وحيداً في موستارْ

وسكتُّمْ دون حياءٍ او خجلٍ

سكتتْ كل الأقطارْ

يا احجاراً تمقتها الأحجارْ

يا اصناماً جامدةً لا تقوى انْ تصنع شيئاً

او تدفع عنها الأضرار

يا اصناماً فقدتْ حس السمع ومقدرة الإبصارْ

وكأن جراح البوسنةَ لا تعنيكمْ

والعرضَ اذا هتك الأشرارْ

لا همَّ لكمْ غير الكرسيِّ الدوَّار

وزجاجةِ ليمونٍ وقمارْ

والمسلم يصرخ يا للثأرْ

والعرض ينادي يا للعارْ

وأهم جهادٍ عندكمُ رقصٌ ليليٌّ

ونبيذٌ

فهناك تُزلزل راياتُ الكفرِ

بين السيقان الحُمْرِ

في عقر ديار الكفارْ

وهناك يجود الأحرار

ويجود الشهداءُ الأبرارْ

بالأنفسِ تلو الأنفسِ ترضيةً لعيونِ فتاة البارْ

يا للعارْ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيتعلم من الزهر فن الوجود
محمد عبدالله الحريبي
فؤاد المحنبيحَقِيقَة....
فؤاد المحنبي
ابو وضاح حسن العتميسياسة الغرب وسوسته
ابو وضاح حسن العتمي
حارث الصمديحوار هادئ...
حارث الصمدي
هائل سعيد الصرميحين تورق الحروف
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد