آخر الاخبار

واتساب يحظر الرسائل من هذه الحسابات تعرف على اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف فى افتتاحية الدورى الإنجليزى عبر التاريخ وزير الخارجية الأمريكي يعلن أن اسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ويتحدث عن الخطوة القادمة هيئة التشاور والمصالحة :جهود السلام والحالة الاقتصادية التي يمر بها اليمن تستدعي معالجات عاجلة من التحالف مسؤول حكومي رفيع يكشف حقيقة تلقي الحكومة مقترحات أممية لتوحيد العملة والبنك المركزي بيان مشترك لـ أكثر من 45 منظمة يدعو لتعليق العمل الأممي في مناطق سيطرة المليشيات قبائل لقموش بـ شبوة تحدد مهلة زمنية للكشف عن مصير أبنائها المخفيين منذ سنوات في عدن قيادي حوثي ينهي حياة مواطن رمياً بالرصاص والقبائل تنفذ هجوماً واسعاً على مواقع المليشيات رداً على الجريمة سلطنة عمان تكشف عن إجمالي أصولها السيادية .. تعرف على ثروة السلطنة المليارية وكالة الاستخبارات الأميركية توثق شيخوخة السكان حول العالم وتحدد سكان الدول الأكثر تراجعاً واليمن تتصدر ضمن اعلى الدول نموا في السكان

الجرادي يستغرب.. السعودية تواجه نيراناً صديقة!
نشر منذ: 18 سنة و 3 أشهر و 22 يوماً
الخميس 27 إبريل-نيسان 2006 09:22 ص

لاحت فرصة مواتية للأعزاء بعض أعضاء مجلس الشورى لممارسة فضيلة النقد، ربما سبب الحرمان كبتاً مستداماً أغرتهم الجارة السعودية وعدد من مجلس التعاون الخليجي بكلمة "تأهيل" اليمن للانضمام للمجلس.

فصب العزيز د/ أحمد الأصبحي -عضو مجلس الشورى- ما بوسعه من قدرة على النقد المهذب ووصف كلمة التأهيل بالاستفزازية وشاطره الأستاذ/ عبدالسلام العنسي بالقول أنها "مسيئة" وهدد العنسي دول الجوار "بأن التحديات والصعوبات التي تواجه الاقتصاد اليمني قد تساعد على تشكيل بيئة متطرفة ليس في اليمن وإنما في المنطقة بأسرها"..!

لاحظوا كيف نحاول ابتزاز الآخرين بفشلنا وعجزنا المتواصل.. نلتهم الثروة ونعبث بالمقدرات ثم نهدد الآخرين بنتائج العبث والفوضى.. ادفعوا وإلا صدرنا لكم التطرف!! إنها نتائج مذهلة لبرنامج الإصلاحات الشاملة التي تقودها "الحكمة اليمانية" منذ 15 عاماً.

أما "عزيز آخر" أفضل عدم ذكر اسمه فقد ألقى "كرة النار" في وجه الشقيقة "السعودية" متهماً إياها بممارسة الإرهاب ضد اليمن.. وإليكم "الكباب اليمني" نصاً "ما تعيشه اليمن من وضع اقتصادي خلال 16 عاماً ارهاب دولة جاء من الخليج" وأضاف (كلمة تأهيل "عيب" وثقيلة). ماذا تنقمون من دول الخليج وعلى رأسها الشقيقة السعودية أما دعمت الموازنات اليمنية مراراً، أما قدمت "الكويت" مشاريع إنمائية متعددة، ألا تقوم الجارة السعودية باعتماد موازنات جماعية وفردية... أليست حدودنا مصدر قلق متصاعد لدول الجوار، وتهريب السلاح والبشر احدى "المنجزات اليمنية" وإذا كان "التأهيل" مسيء "وعيب" فاستحوا على أنفسكم واتركوا مجلس التعاون الخليجي "يلهث" وراء عمقه الاستراتيجي اليمني!!

"عطية" أمين عام مجلس التعاون الخليجي كرر شروط الدول المانحة بوجود قضاء مستقل وتهيئة بيئة آمنة للاستثمار وإصلاح قانون المناقصات ومكافحة الفساد.."إصلاح" قربتنا المعطوبة ضرورات داخلية ومطلب إقليمي ودولي لا أحد يرغب في ضخ أموال تذهب لجيوب الفاسدين وبالضرورة فإن تهديد العنسي "ببيئة المتطرفين" يحمل دلالات أهمها على الإطلاق.. أن بيئة التطرف لا ينتجها الفقر وحده ولكن غياب الحكم الرشيد بكل حسناته!!

ما سبق "مصارحة" ذاتية لا تتحمل السلطة وحدها مسؤولية هذا الأداء إلا بقدر المكابرة والعناد.

 

> دار الإفتاء

كان الشهيد -جار الله عمر- يقولها متوجساً "لا تلعبوا بالنار" ويقصد دعم الجماعات المتطرفة واحتضانها ضد الخصوم لأنها -حسب معتقداتها- قد تجد أن المعايير المتطرفة لا تنطبق سوى على أعمال السلطة ويكفي "السادات عبرة".

الجديد في الموضوع هو أن المصدر المسؤول للأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام استدعى إلى ساحة العمل السياسي والصراع حول ضمان أجواء محايدة ونزيهة لإجراء الانتخابات القادمة فتاوى متطرفة متهماً الاشتراكي بالإلحاد والإصلاح بالعلمنة والناصري بالخيانة.

ولم أصدق قراءة المصدر المسؤول "جداً" في المؤتمر نت باعتبارها غلطة شاطر لكن إعادة نشرها في الميثاق وتكرار العزيز طارق الشامي لها في تصريحات أخرى يجعلنا نتوجه لقيادات المشترك بالقول "تحسسوا رؤوسكم" أيها "الخونة.." تريدون انتخابات نزيهة!!

  > مساومات

تميل قيادات عليا في المؤتمر الشعبي العام إلى تفسير تصلب المشترك إزاء ضمانات إجراء انتخابات حرة ونزيهة برغبتها عقد صفقة بخصوص مواقعها في المجالس المحلية وتسجيل حضور لافت عبر بوابة (الانتخابات الرئاسية) إذ أن الأخيرة لازالت (عصية) المنال بحسب التفسير (المؤتمري).

وقراءة كهذه تراوح بداية التسعينات حيث كانت (الديمقراطية) (مزهرية) إضافية للمشهد يستبعد تحولها إلى حل (انقاذ) لمركب في طريقه للغرق وتستدعي القراءة الإضافية استحالة أن تفكر أحزاب المعارضة بغير (النظام البرلماني) وأخواته -إن كانت جادة- في مساومات سياسية أما المجالس فإنها تحتاج إلى إعادة النظر في المشاركة فيها من عدمها في ظل سلب صلاحياتها وإيداعها السلطة المركزية المعينة في شخص رئيس المجلس.  

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
دكتور/ فيصل القاسم
لماذا كفرت الشعوب بالوطن والوطنية؟
دكتور/ فيصل القاسم
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
إحسان الفقيه
ترامب رجل الأحلام الصهيونية
إحسان الفقيه
كتابات
الميلشيات من اليمن إلى لبنان
هل يصبح الفساد القنبلة الموقوتة التي حان انفجارها ؟؟
بريعمه الطهيفيقبل أن يُختطَـفْ الوطـن*
بريعمه الطهيفي
«مسئولو» آخر زمن!
جمعية الرفق بالرؤساء
عيون وآذان ("هزيمة أميركا المحتمة ...")
مشاهدة المزيد