العليمي يلتقي في نيويورك مسئولين كبار من عدة دول أول دولة عربية يُسمح لمواطنيها السفر الى أميركا بدون تأشيرة عيدروس الزبيدي يتحدث كيف تزود روسيا الحوثيين بالسلاح ويعلن موقفه من الضربات الأمريكية اليمن تتجاور تيمور بثلاثية وتحصد أول ثلاث نقاط في تصفيات آسيا للشباب حزب الله ينعى قائدا جديدا.. فمن هو إبراهيم قبيسي غارات على لبنان هي الأكثر كثافة في تاريخ الحروب المعاصرة… تفاصيل حرب متطورة ومن نوع جديد… و للمرة الأولى إطلاق صاروخ أرض-أرض من لبنان تجاه وسط إسرائيل حرب طاحنة في لبنان وسفينة دعم لحاملة الطائرات الأمريكية لينكولن تخرج عن الخدمة في بحر العرب طهران تتخلى عن ذيلها في لبنان..الكشف عن طلب من حزب الله امتنعت إيران عن تنفيذه من نيويورك.. الرئيس الإيراني يتبرأ من مليشيات الحوثي
الزملاء في " مأرب برس " تحية وبعد ، فكما وعدتكم فأني أكتب رأيي بموقعكم الرائع في هذه الأسطر .
ستبقى " مأرب برس " بعد انقضاء عامها الأول في عالم الصحافة الاليكترونية شمعة تتوهج بضوء الحرية الصحافية التي ننشدها جميعا في بلادنا ، فالحقيقة تتعرض للمضايقة والحرية في التعبيير تتعرض للاختناق في اليمن ، ومع ذلك روح المقاومة التي تقوم بها مواقع اليكترونية يمنية تظل الشمعة التي تضيء لنا طريق التغيير الذي ننشده .. ويظل موقع مأرب برس من بين أفضل المواقع جرأة في الطرح والنقد المباشر ، ليس لان القائمين عليه يتميزون بشجاعة مهنية عالية ، بل لانهم أبناء لهذا الوطن وشباب ثواق للتغيير للخروج بالصحافة اليمنية من التقليدية الى المهنية والاحتراف المرتبط بتوصيل الحقيقة للقراء ، بعيدا عن حسابات المصالح الشخصية او المحاباة في إخفاء المعلومة عن القراء .. فالمهني الحقيقي هو الذي يسبق المصلحة العامة قبل المصلحة الشخصية .. وهذا ما عرفته عن موقع " مأرب برس " الذي يعكس إصرار الشباب في التغيير، وصمودهم في مواجهة قمع السلطة التي لا تريد الا إعلاما يسبح بحمدها .. أتمنى أن لا يغير موقع مأرب برس مساره كصوت عال للحرية والكلمة الصادقة مهما عانى من مضايقات او تهديد بالإغلاق .. فالقارئ سيتفهم إغلاق موقع رفض الخنوع لأوامر السلطة ، ولكنه -اي المواطن --لن يغفر لموقع قبل الركوع واستسلم للمغريات مهما بلغت المبررات ، وهذا ما لم لا نريده من مأرب برس ولن أتخيله أصلا ، لان" مأرب برس " خرج عملاقا مثله مثل السد العظيم .