أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق اكتشاف نفطي ضخم قد تصل احتياطياته إلى 400 مليون برميل الأرجنتين بطلة كوبا أميركا للمرة 16 بفوزها على كولومبيا محمكة باكستانية توقف عمران خان وزوجته في تهم جديدة إذا كنت تريد النجاح بحياتك المهنية.. 5 عادات عليك نسفها غوغل تجري محادثات لتنفيذ أكبر صفقة في تاريخها 5 أمور لصحة قلبك في الصيف إسبانيا تهزم إنجلترا في نهائي يورو 2024 وتتوج بلقب لرابع مرة في تاريخها مفاجأة بمحاولة اغتيال ترامب مليشيات الحوثي تخصص المنح الجامعية للعام الجديد لعناصرها وأبناء قتلاها وجرحاها وكبار قادتها
أظهرت دراسة علمية حديثة أن الأطفال الذين يتعرضون لسوء المعاملة والعنف في طفولتهم، معرضون بنسبة 36% لزيادة مخاطر الإصابة بالبدانة، في مراحل متقدمة من أعمارهم. وتأتي النتائج المتوصل إليها في الدراسة ثمار سلسلة من الأبحاث، وتحليل بيانات أكثر من 190 ألفا و 285 شخصا، كانوا عينة تحليلية لأكثر من 41 دراسة.
وقال الدكتور أندريا دانيسي أستاذ الطب النفسي بمعهد الطب النفسي، التابع لكلية كينغ البريطانية والمشرف على الأبحاث، إن كل الدلائل النفسية والطبية، تشير إلى أن وقوع الطفل للعنف، وسوء المعاملة في بداية حياته، خصوصا في مرحلة الطفولة المهمة، يجعله هدفا للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من عمره.
وقام الباحثون بمراجعة التاريخ الأسري لمجموعة من الأطفال، ودراسة عدد من العوامل المساهمة في تنشئتهم، منها علاقتهم بأولياء أمورهم، ومستواهم الاجتماعي، وعوامل التدخين بين أولياء الأمور. وخلصت الدراسة إلى أن سوء المعاملة، والعنف في معاملة الأطفال، يعدان من أهم العوامل الأشد تأثيرا وفتكا بصحتهم، ما يعرضهم للإصابة بالبدانة في مراحل متقدمة من أعمارهم.