آخر الاخبار

وجدوا الجثة وتعرفوا عليها.. تفاصيل جديدة عن اغتيال نصرالله تعرف على نضام الإنجيل المعزز بالذكاء الاصطناعي.. هكذا تضرب إسرائيل أهدافها بدقة لماذا انفجرت المليشيات غضباً من تفعيل الإنترنت الفضائي في اليمن؟ حزب الإصلاح بوادي حضرموت يوجه تحذيرا للقيادة السياسية ويدعو الى إشراك الأحزاب السياسية في الإدارة للسلطة والثروة مشّاط الحوثيين يصدر توجيها لجماعته حدد فيه المدة البكائية بمقتل حسن نصر الله سبع دول ترحب بقرار الأمم المتحدة تعليق انشطتها في مناطق الحوثي .. تفاصيل مبالغ أممية اعتمدت لفقراء اليمن تسعى المليشيات الى نهبها.. 120 مليار ريال يتم إيقاف صرفها في مناطق سيطرة الحوثيين اللواء سلطان العرادة ورئيس الوزراء يعقدان اجتماعاً موسعاً بقيادة رئاسة الأركان العامة والمناطق والمحاور العسكرية وزير الداخلية يقوم بزيارة تفقدية لشرطة محافظة مأرب الجيش السوداني يحقق انتصارات واسعة ويطبق حصارا شبه كلي على قوات الدعم السريع .. تفاصيل ومبشرات

من هي أسعد" شعوب العالم؟
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و أسبوعين و 3 أيام
الثلاثاء 10 سبتمبر-أيلول 2013 06:24 م
 
 

إذا كنت تبحث عن السعادة والرضا فما عليك سوى التوجه إلى شمال أوروبا، والابتعاد عن دول مناطق اليورو ومصر والسعودية، وفق تقرير أسعد شعوب العالم.

واحتلت الدنمارك والنرويج وسويسرا وهولندا والسويد، مقدمة "الشعوب السعيدة"، أما أتعسها فهي: رواندا وبوروندي وجمهورية إفريقيا الوسطى وبنين، وفق تقرير "البلدان السعيدة عام 2013" الذي يشمل 156 دولة.

ومن الدول العربية "السعيدة" بحسب ترتيب تقرير "معهد الأرض" التابع لجامعة كولومبيا الأمريكية، حازت دولة الإمارات العربية المتحدة على المرتبة 14.

وبحسب ترتيب الدول السعيدة: جاءت إسرائيل في المرتبة 11، والولايات المتحدة 17، وكندا 6، وأستراليا 10، والمكسيك 16، والمملكة المتحدة 22، وألمانيا 26، واليابان 43، وروسيا 68، والصين 93.

وشهد ترتيب بعض الدول "قفزة حرة" للوراء، منها اليونان وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا، وذلك بتأثير أزمات اقتصادية شهدتها دول اليورو، بجانب ماينمار، أما عربيا فجاءت مصر والمملكة العربية السعودية.

وتراجع معدل "السعادة" في مصر لحد كبير، وحاز على ترتيب 4.3 - من مقياس من واحد إلى 10 درجات، - وذلك لدى مقارنة المعدل بعام 2007، وبلغ عندها 5.4 درجة.

وبجانب الوضع الاقتصادي، يعلق تقرير "مؤشر السعادة" أهمية على الحرية السياسية والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد. أما على المستوى الشخصي، جاءت الصحة الجسدية والعقلية ضمن الأسباب التي عادة ما يضعها التقرير في الحسبان لدى تقدير مؤشر شعور المرء بالسعادة، إلى جانب الاستقرار الوظيفي والأسري.