آخر الاخبار

وزير الخارجية اليمني: لا سلام إلا بقوة وبعض الدول شجعت الحوثيين ولا ترغب في هزيمتهم عسكرياً الرئيس الإيراني يكيل الثناء والإشادة بالمليشيات الحوثية في اليمن ويعلن عن مزيد من التعاون معهم بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق

حارسات القذافي.. "عذراوات" لم يلمسهن إنس ولا ....!!
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 19 يوماً
الخميس 24 فبراير-شباط 2011 06:09 م
 
 

يحيط الزعيم الليبي معمر القذافي نفسه بأربع ممرضات، وجيش من الحارسات الشخصيات الحسناوات اللاتي لم يقربهن إنس ولا جان حسب شرطه الرئيسي، ولابد أن يحتفظن بعذريتهن طيلة وجودهن في الخدمة.

إلا أن هذه الخدمة قد تكون بلا نهاية، فرغم مرور سنوات طويلة على انخراطهن فيها، لم تقابل وسائل الإعلام حارسة واحدة متقاعدة لعلها تروي أسرار هذا العالم الغامض.

أما الممرضات الأربع الأوكرانيات فأشهرن جالينا كولوتنيتسكا التي جاءت سيرتها ضمن وثائق موقع ويكيليكس، بوصفها ممرضة القذافي الخاصة الشقراء المثيرة.

وعرضت صحيفة "سيجودنيا" الأوكرانية مجموعة صور لهذه الممرضة التي تلازم القذافي أينما ذهب.

وكانت تسريبات موقع "ويكيليكس" تضمنت برقية دبلوماسية أمريكية سرية، تقول: إن الزعيم الليبي معمر القذافي لا يسافر أبداً دون ممرضة حسناء.

ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، التي اطلعت على البرقية المرسلة من السفارة الأمريكية في طرابلس، فإن مصدراً، لم تسمه، أبلغ السفارة بأن الممرضة، جالينا كولوتنيتسكا، تلازم القذافي أينما ذهب ولا يسافر مكاناً بدونها، وهي الوحيدة في فريق الممرضات الأربع التي تعرف روتين حياته.

وأشارت الصحيفة إلى أن بعض الوثائق تشير إلى وجود علاقة بين الإثنين. وأرسلت السفارة هذه البرقية، بعدما بحث مسؤولون أمريكيون ترتيبات زيارة القذافي لنيويورك عام 2009.

وجاء في البرقية أنه عندما تسببت بعض الإجراءات الروتينية في عدم لحاق الممرضة للسفر مع وفد القذافي، بسبب عدم استكمال بعض الإجراءات، أرسل لها القذافي طائرة خاصة نقلتها من طرابلس إلى البرتغال، لتلحق بالوفد الذي أمضى ليلة في البرتغال في طريقه إلى نيويورك.

أما حارسات القذافي وأبناؤه فيلفتن الانتباه في أي مكان يذهبون إليه. وعندما زار ابنه المعتصم مدينة الأقصر في جنوب مصر، أثار مشهد تجواله مع العديد وسط حراسة مشددة من حارساته انتباه السائحين الأجانب والسكان المحليين.

وتقول تقارير إنهن يتخرجن في كلية خاصة، وتشترط فيهن العذرية. ويقول موقع beautifulatrocitie إن القذافي يختار بنفسه حارساته الشخصيات، وقبل أن ينخرطن بشكل رسمي في الخدمة يقسمن على تقديم حياتهن في سبيله ولا يتركنه ليلاً ولا نهاراً، ويصر على أن يبقين عذراوات.

ويضيف الموقع: ليس هناك نقص في المتطوعات، لذلك يبدو أنها وظيفة ذات "برستيج"، أي توفر لصاحبتها مكانة ممتازة.

ويكشف الموقع أن هناك كلية خاصة للمتطوعات يمارسن خلاله برنامجاً قاسياً، والفتيات اللواتي يكملنه يتخرجن كمقاتلات محترفات وخبيرات باستعمال الأسلحة وفنون القتال.

وبغض النظر عن الشائعات التي تحيط بهن، إلا أن إحداهن لم تهرب من عملها بعيداً لتروي أسرار الحراسة النسائية للقذافي، خصوصاً أنهن يقمن بأدوار تخالف دروهن الطبيعي، وعلى الرغم من أن الكتاب الأخضر اعتبر أن المرأة مكانها البيت.

ونقلت تقارير إعلامية أن القذافي أطلق على كل حارسة من حارساته اسم "عائشة" تيمناً بابنته التي قالت في مقابلة صحافية إنها تشعر بالأمان عندما يكن حوله. فهناك عائشة-1 وعائشة-2 وعائشة-3 وهكذا.