آخر الاخبار

الحوثي وأنصاره في مأزق.. محلل عسكري يتحدث عن سر حالة الإرتباك والتخبط الذي تعيشه المليشيات مؤخراً مليشيات الحوثي تعتقل والد أحد أبرز جواسيسها الذين ساهموا في إسقاط محافظة «عمران» البحر الأحمر.. هجمات الحوثي تشهد تراجعاً ملحوظاً و«أسبيدس» تدمر مسيرتين وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء واشنطن تنسق مع مسقط بخصوص إعتقالات الحوثيين مارب برس ينشر توقعات الطقس للساعات القادمة.. ومركز الأرصاد يحذر ..أمطار ورياح في هذه المحافظات المبعوث الأممي يدعو إلى مواصلة العمل مع مكتبه لاستكمال خطة تنفيذ التفاهم ويقول إن مفاوضات مسقط شهدت انفراجة مهمة عيدروس الزبيدي يدعو الى موقف دولي حازم تجاه الحوثيين ويبلغ بريطانيا عن تشكيل فريق تفاوضي من قبل مجلس القيادة استعداداً لمفاوضات قادمة ‏رئيس الأركان : أمن واستقرار الأوطان يرتكز على بناء قوات مسلحة صلبة تتجسد فيها الوحدة الوطنية وتضم كل مكونات أبناء الشعب وولاؤها وانتماؤها للوطن ذمار تدعو الى توحيد الصف الجمهوري وتؤكد وقوفها الكامل مع الشرعية ومساندة المعركة الوطنية

22  مايو .. ترياق النجاة!
بقلم/ خالد الرويشان
نشر منذ: شهر و 15 يوماً
الأربعاء 22 مايو 2024 05:02 م
 

أكبر إنجازات الشعب اليمني منذ ألف سنة:

ثورة جمهورية 26 سبتمبر 1962 ضد الإمامة

ثورة 14أكتوبر 1963 ضد الاستعمار

ونتيجة هاتين الثورتين كانت استعادة وحدة شطرَي اليمن وولادة اليمن الكبير الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990

 

يا شباب البلاد .. أرجوكم تأمّلوا فحسب:

النظام الجمهوري هو الذي وحّد اليمن

جمهوريتا الشطرين وحّدتا اليمن

لو كانت الإمامة ماتزال موجودةً في صنعاء بمذهبيتها وعنصريتها لما تمت وحدة بين الشطرين أو تم تحريرٌ أو تغيير! 

لن يقبل أحد بعنصرية الإمامة ومذهبية العمامة!

وهذا كان السبب الأول للحروب في اليمن وعدم الاستقرار منذ قرون وحتى اللحظة!

 

الأوطان وسلامتها أكبر وأهم من الزعماء والأحزاب والمناطقية!

يرحل الزعماء واختلافاتهم وتبقى الأوطان ومنجزات الشعوب!

تأمّلوا تاريخ العالم ستجدونه تاريخ الكفاح والنضال من أجل المساواة والمواطنة والوحدة!

مِنْ أوّلِ عبدٍ مستعبد حتى الرئيس أوباما الأسود في البيت الأبيض!

 

لذلك ، سنكافح ونناضل ولن نستسلم أو ننفصل مادام لواء الجمهورية عالياً وحاكماً .. الجمهورية التي أزهرت وستزهر يمناً كبيراً وعزيزاً ومتقدماً وديمقراطيا! 

 

لاتدخلوا في جدلٍ بيزنطي حول الأحزاب والزعماء والمناطقية! .. تمسّكوا باليمن الكبير واستعادة الجمهورية فحسب كبداية لطريق الاستقرار والتقدم والمواطنة والكرامة 

هذه روشتّة الحياة والتقدم للشعب اليمني!

ولن تستعاد الجمهورية إلاّ بشرعية اليمن الكبير والحفاظ عليه!

وغير ذلك هو دخولٌ في دوّامة تبدأ ولا تنتهي!

 

 ‎