حدث ينتظر بايدن الليلة قد يحدد مصير ترشّحه للرئاسة 6000 سيارة تدخل يوميا مدينة تعز.. مسئول عسكري يكشف طبيعة الوضع بعد شهر من اعلان فتح الطريق والإجراءات المتبعة لإستخدمها في الحرب على غزة.. أمريكا توافق على شحن قنابل تزن 500 رطل إلى إسرائيل قراءة تحليلية لقرارات البنك المركزي اليمني.. كيف سيتأثر بها الحوثيين؟ وهل تعالج مشكلة انهيار العملة؟ لقاء الرئيس العليمي بسفير دولة الإمارات العليمي يستقبل ''عبده شريف'' ويشيد بدعم بريطانيا لليمن في 5 مجالات موعد نهائي كأس أمم أوروبا بين اسبانيا وانجلترا ''لا تسافر إلى اليمن''.. لماذا حذرت واشنطن رعاياها ''الأمريكيين اليمنيين'' من السفر إلى اليمن وخاصة مناطق الحوثيين وسقطرى وثلاث محافظات أخرى؟ بيان هام لمحور تعز يكشف حقيقة ما حدث في الشقب ويدحض مزاعم الحوثيين اقتحامات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية واشتباكات في نابلس والخليل
دفعت سيدة سعودية أكثر من مليون ريال لإجراء عملية تجميل لتغيير لون بشرتها "أسوةً" بمغني البوب العالمي مايكل جاكسون, بينما أنفقت ستة أخريات أكثر من 5 ملايين ريال في مدة قصيرة على عمليات زراعة خلايا كاملة للشعر والوجه، وأنفقت سيدة منهن أكثر من 700 ألف ريال للحصول على الشكل المطلوب، وذلك بحسب ما ذكر أحد اخصائي جراحة التجميل في السعودية.
وقال استشاري طب جراحات التجميل د. محمد عيد في حديثه للزميل نيرزو بكر من صحيفة "الوطن" السعودية أن نحو 50 حالة لرجال وسيدات تستقبلها عيادات التجميل سنويا بالسعودية يرغبون بإجراء عملية تجميلية لتحويل أو تعديل صفات ذكرية أو أنثوية، ولكن لم يتم إجراء إلا حالات قليلة جدا منها.
وأرجع عيد معظم الجراحات التجميلية التي قد لاتكون ضرورية إلى انتشار صفة "المعايرة" بصفات غير مرغوبة لدى الأشخاص في المجتمع السعودي, مشيرا إلى أن 80% من السيدات والفتيات ممن يرتدن عيادات التجميل يتجهن إلى إجراء عملية أو عدة عمليات تجميل، كما أن منهن من يتجهن إلى ذلك رغم عدم وجود عيوب ظاهرة لديهن، قائلا إن هناك من لديها هوس بالجمال يصل إلى حد الرغبة بتغيير الشكل الكامل للوجه والجسم وشكل الجبهة أو الأنف أو اللون.
وأكد د. عيد أن عيادات التجميل تشهد مابين 30-35% من الرجال يقبلون على إجراء عمليات تجميل أو تعديل بروز أو اعوجاج الأنف وخطوط الوجه والرقبة, حيث أصبح الرجل يسعى إلى إجراء تجميل كالمرأة تماما خصوصا المقبلين على الزواج.
وأشار إلى أن 10% منهم تعدوا سن الـ 40 عاما، وذلك رغبةً منهم إما بمعالجة البشرة والخطوط والتجاعيد تحت العين أو البقع، وأضاف أن 5% من هؤلاء يخرجون عن النطاق التجميلي للرجل, حيث تتشبه شريحة من الشباب بالمرأة باكتساب صفات أنثوية, وأن هناك نوعية مرضية وأخرى تجميلية وهي السائدة في إجراء الجراحات.