عاجل المركز الوطني للأرصاد الجوية يحذر المواطنين في 17 محافظة يمنية من أمطار مصحوبة بالثلوج والعواصف دولة خليجية يعاقب قانونها من يٌنشئ بريداّ إلكترونييا مزيفا الحبس 5 سنوات وغرامة 2 مليون درهم. نائب وزير التربية ووكيل محافظة مأرب يفتتحان اللقاء التشاوري الاول لدعم التعليم الأستاذ سعيد ثابت يدشن حفل إصدار سلسلة إضاءات في التاريخ السياسي اليمني المعاصر بمعرض اسطنبول الدولي للكتاب مهاجم ريال مدريد يرفض عرضا سعوديا براتب يفوق الخيال لاعب مغربي تألق في اولمبياد باريس يقترب من الإنتقال إلى الدوري الإيطالي إحصائية حديثة بعدد الوفيات والإصابات بسبب الأمطار والفيضانات في اليمن خلال 10 أيام فقط نجم ريال مدريد يرفض عرضا مغريا من أحد الأندية السعودية عدن.. تدشين إصدار البطاقة الإلكترونية للعاملين في المؤسسات الإعلامية الطيران الأمريكي يستهدف أكبر الجزر اليمنية في البحر الأحمر
الإشكالية الموجودة في منتخب الناشئين والمنتخبات اليمنية عموما، هي الجاهزية البدنية.
تتفوق جميع المنتخبات التي نلعب معها بدنيا حتى لو كانت المباراة في النيبال!
في بعض مباريات منتخب الناشئين(الذي يقدم مستويات ونتائج جيدة مؤخرا) يدخل اللاعبين باندفاع كبير، دون ضبط ايقاع ورتم المباراة.
يستهلكون الجزء الاكبر من قوتهم، وتبدأ علامات التدهور البدني في الظهور مع مرور وقت المباراة.
ربما يسحب المدرب لاعبين انهاروا بدنيا، لكن بعض البدلاء وان كانوا في جاهزية بدنية افضل الا ان تركيزهم الذهني اضعف من اللاعبين الاساسيين.
مشاكل اللياقة البدنية ترافق أي فريق وأي منتخب لكنها بالنسبة للمنتخبات اليمنية ملازمة ، ولاسباب عدة اهمها:
اولا: عدم وجود نظام صحي غذائي يلتزم به اللاعبون، سواء اثناء مشاركاتهم في البطولات الخارجية او في حياتهم اليومية العادية.
ثانيا: مشاكل تتعلق بسوء التعذية.
ثالثا: وهي نتيجة لما سبق، البنية الجسدية للاعب اليمني بشكل عام ضعيفة.
وختاما، يتفق الجميع على أن اللاعب اليمني موهوب بالفطرة، لكن هذه الموهبة لا تجد الاهتمام والرعاية ولا تحصل على التأهيل اللازم.