آخر الاخبار

عقب ضربات الحديدة الاستعراضية.. صحفي يمني يحرج واشنطن وتل أبيب وذيل طهران في اليمن بهذا التصريح زعيم المليشيات يحتفي علناً بالعدوان الإسرائيلي على الحديدة الاستخبارات الأميركية تحذر من تورط روسيا في دعم الحوثيين وصحيفة أمريكية تكشف عن تحرك لإعداد قائمة واسعة من الأهداف الحوثية لضربها أردوغان يكشف عن رغبته بفوز ترامب بالرئاسة الأمريكية لهذه الأسباب؟ تحالف اقتصادي يقوده الوليد بن طلال للاستحواذ على أطول برج في العالم بمدينة جدة 17 وكيلا يعترضون على صرف مرتبات وأجور و نفقات كبار قيادات الدولة بالدولار الأمريكي ويكشفون حقيقة كشوفات الإعاشة عاجل.. تسجيل أدنى قيمة على الإطلاق للعملة اليمنية في مناطق الشرعية ''أسعار الصرف الآن'' بماذا رد الحوثيون على هجوم إسرائيل في الحديدة؟ حزب الرشاد اليمني في مأرب يدعو للاصطفاف خلف مجلس القيادة الرئاسي ودعم قرارات البنك المركزي القلق الأممي.. ماذا قال غوتيريش عن الغارات الإسرائيلية على محافظة الحديدة؟

رسالة إلى الإمام الشافعي
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 13 سنة و 5 أشهر و 8 أيام
الخميس 10 فبراير-شباط 2011 07:27 م

إلى السّيِّد المكِّيِّ ذي الرأي والرُؤيا

أفِدْني جزاك الله وانصح لي الرَأيا

أنا شاعرٌ في عام ألفين مولدي

أنا .. من أنا؟ لا لم أحط بي إذن وعيا

رحلتُ إلى نفسي لتبيان من أنا

وفي مستهلّ الرحلة انتابني الإعيا

لإيلاف هذا الشعب ماتت رجاله

لكي يستتب الأمن للظلم والطُّغيا

لأنا أفَقْنا من سباتٍ مبرمجٍ

وفي أرضنا أعتى الطواغيت في الدنيا

وصار انتخاباً ما تُسَمُّون بيعةً

فأفسحَ للتزوير في اللجنة العليا

وأصبح للدجال عشرون رايةً

ومجلس نوابٍ له يشرع البغيا

له عشر زوجاتٍ يشير برمشه

إليهن إضماراً فيأتيْنَه سعيا

ويملك تلفازاً غبياً وسبحةً

وفي سائر الأحوال يحيا كما نحيا

ويستورد الحلوى من الصين بينما

نلوك غبار الجوع أو نكتسي عريا

وتحت سياط القمع تمسي جلودنا

ونُحْشَرُ عند الصبح للفتنة العميا

فيا سيدي عجِّل إلينا بمنقذٍ

ليقتصّ للأموات من صفحة الأحيا

****

صنعاء - أكتوبر 2009م

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سفير الخير النهاريهبة الشعب اليماني
سفير الخير النهاري
محمد عبدالحميد الصلاحيالأوثان...
محمد عبدالحميد الصلاحي
عبد الرحمن العشماويفَهِمْتُكم....
عبد الرحمن العشماوي
أحمد فؤاد نجمدا شعب فقرى
أحمد فؤاد نجم
د.عبدالمنعم الشيبانيأحلام .....
د.عبدالمنعم الشيباني
مشاهدة المزيد