مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
غارات أميركية جديدة تستهدف مخازن أسلحة حوثية في 3 محافظات .. ومقتل قيادي بارز
ضللنا نشتكى رئيسا 33سنة من الحكم الجائر والظالم ونسينا زعماء الأحزاب في اليمن الذين شاخوا وهم على هرم ورئاسة الأحزاب متناسين شبابا وقيادات جديدة أغفلوها عن العمل للتطوير والمواكبة فعمدوا يتناوبون فيما بينهم يقدمون هذا العجوز ويؤخرون ذاك غافلين عن شباب يملكون رؤيا لقيادة الوطن جعلوا من أنفسهم معصومين وقادة لأحزابهم لا يعتريهم الملل والهرم وكبر السن ينادون أن لا توريث وقد ورثوا الأحزاب لسنين وتحكموا بفكر أتباعهم يملون عليهم من الفكر القديم و يريدونه مواكبا للقرن الواحد والعشرين اضن أننا اليوم بحاجة إلى تحريك الأفكار الأسنة نحو واقع اليوم أم أننا سنضل نردد إنا وجدنا أبائنا على امة وإنا على أثارهم مقتدون الأصل اليوم أن نجدد الفكرة ونطورها بما يتوافق مع حاضرنا وان نغير من الديناصورات القابعة على كراسيها تأمر لتطاع من الغفلة وان كانت فكرتهم قديمة لا ترقى إلى واقع ليس بحاجة إلى تلك الفكرة نحن اليوم أمام ثورات من التغير فل تتغير تلك الكهول ولتتقاعد عن عنادها
لقد كان مهاتير محمد رئيسا لوزراء ماليزيا وقدم رؤيته نحو التغيير وعندما وجد امة من بعده تمتلك الفكرة الإقواء ترك لها الطريق وعاد إلى جامعته حاملا لهم رسائل التغيير أما قادتنا الذين يريدون أن يعيدوا ماضي عبد الناصر ودعوة الإمام حسن البناء وأفكار الاشتراكية ماركس ولينين وغيرهم من أتباع القادة السابقين فليتركوا زعماء الأحزاب أماكنهم لجيل جديد يقدم ويبنى ويطور جيل النهضة وإلا فإننا سنضل في ذالك المستنقع الجاهلي القبلي الطائفي الأعمى محاباة ومجاملة ومداهنة من اجل البقاء لقد تعدد شكل التوريث في بلادنا بين رئيسا للدولة وقادة وزعماء لا أحزابهم وسنظل ندور حول التوريث عجبي لهم كيف ينادون أن لا توريث وهم قد ورثوا الناس واخمدوا أفكارهم نحو فكرة واحدة واغفلوا الناس وعقولهم حتى أسنت الأفكار وتبلدت العصر اليوم غير زمان الأمس فل يراجعوا قادت الأحزاب أنفسهم لان المستقبل القادم لن يرحمهم ولن يؤمن الجيل الجديد إلا بفكرة جديدة وقيادة جديدة تحمل الفكر المستنير من واقع اليوم فهل سنعمل على إنها واحتكار الأفكار لأشخاص معينين وننهى التوريث بكل أشكاله واقع اليوم غير الأمس وفكرة اليوم معاصرة لليوم والتوريث مضى زمانه إلى غير رجعة لان الناس قد نفضوا غبار الأتباع الذي كان يمارس فيه شتى أنواع العنصرية والاستبداد إلى زعماء الأحزاب أن كفوا عن ممارسة التوريث والدعوة إلي نبذ التوريث من اجل مستقبل بلدكم ومستقبل الجيل القادم الذي لن يغفر لمن امن بالاستبداد الذي ظاهره الحرية والديمقراطية وباطنه حب التعالي والإناء الشخصي.