حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
عاجل ...الجامعة العربية تكشف عن أدوات المواجة مع إسرائيل ردا على المجازر الإسرائيلية في غزة
وزارة الدفاع الأمريكية: مصممون على تدمير قدرات الحوثيين العسكرية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع سفير تركيا
عاجل .. غارات أمريكية تستهدف منزلا لقيادي حوثي بحي الجراف بالعاصمة صنعاء وغارات أخرى على البيضاء والجوف
رئيس الوزراء يرأس اجتماعاً عاجلا لقيادة البنك المركزي ووزارتي المالية والنفط .. تفاصيل
الخليج يفرض رسوماً نهائية على ألمنيوم الصين
. نعم كونه الطرف المعتدي سيرضخ الروس في نهاية المطاف للسلم سواءً بحجة إكتمال الأهداف الموضوعة لها من قبل موسكو أو بحجة التوصل لإتفاق مع الطرف الأوكراني لكن في الحقيقة فالروس قد تكبدوا من الخسائر الكثير فلم يكونوا يتوقعوا استمرار الحرب لأكثر من أسبوع وأنه في خلال أسبوع سيتم إسقاط حكومة "زنلنيسكي" الأوكرانية وتعيين أخرى موالية لها.
ولكن كالعاده قد تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن وقد أتت رياح الحرب بنتائج مبدئية لاتلبي طموحات بوتين الروسي أو على الأقل لم تمضي كما هو مخطط لها من خلف الكواليس. حتماً سيخفض الروس سقف أهدافهم ويسعون للخروج منها لأنهم لن يتحملوا كثيراً آلام الحرب التي بدأوها. صحيح أنه للرئيس "بوتين" أو غيره الحق في حماية أمن دولته ولكن ليس بآلات الدمار والتي لن يسلم منها نظامه وشعبه ، وهاهو يذوق مرارة فعلته بسبب العقوبات الاقتصادية القاسية التي فرضت على دولته.
. قد تطول الحرب وقد تقصر وسيدفع الجميع الثمن سواءً أطراف الحرب(روسيا و أوكرانيا) أو الأطراف الأخرى من الدول والشعوب وكلاً حسب موقعه و قوة اقتصاده. ونظراً لأن العالم أضحى قرية مصغرة بسبب الثورة العنكبوتية فإن أي حرب في أي دوله تعتمد عليها الشعوب في غذائها أو صناعاتها ستكون حتماً كارثية على الجميع وهذا مايحدث بسبب الحرب القائمة فقد تلخبطت حسابات العالم بأسره في أسعار النفط والغاز والغذاء ،
مما زاد من معاناة الشعوب الفقيرة والتي قد أنهكتها الحروب ، كاليمن وغيرها. لذلك نرجو أن تنتهي الحرب وتضع آلاتها وتعود أدراجها ، وترجع المياه إلى مجاريها ويعيش الأوكران والروس والعالم كله في سلام ووئام..! . .