آخر الاخبار

البحر الأحمر.. هجمات الحوثي تشهد تراجعاً ملحوظاً و«أسبيدس» تدمر مسيرتين وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء واشنطن تنسق مع مسقط بخصوص إعتقالات الحوثيين مارب برس ينشر توقعات الطقس للساعات القادمة.. ومركز الأرصاد يحذر ..أمطار ورياح في هذه المحافظات المبعوث الأممي يدعو إلى مواصلة العمل مع مكتبه لاستكمال خطة تنفيذ التفاهم ويقول إن مفاوضات مسقط شهدت انفراجة مهمة عيدروس الزبيدي يدعو الى موقف دولي حازم تجاه الحوثيين ويبلغ بريطانيا عن تشكيل فريق تفاوضي من قبل مجلس القيادة استعداداً لمفاوضات قادمة ‏رئيس الأركان : أمن واستقرار الأوطان يرتكز على بناء قوات مسلحة صلبة تتجسد فيها الوحدة الوطنية وتضم كل مكونات أبناء الشعب وولاؤها وانتماؤها للوطن ذمار تدعو الى توحيد الصف الجمهوري وتؤكد وقوفها الكامل مع الشرعية ومساندة المعركة الوطنية الموت يفجع الديوان الملكي السعودي وزير الأوقاف يعلن انتهاء أزمة حجاج اليمن العالقين في الأراضي المقدسة

يوسف بن أحمد كانو
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و شهرين و 11 يوماً
الخميس 25 إبريل-نيسان 2013 08:02 م

تعتبر عائلة كانوا من العائلات البحرينية المهمة والتي استحوذت على مكانه متقدمة في عالم الاستثمار الإقليمي والعالمي .

كانت أولى استثمارات العائلة في عالم خدمات السفر والطيران في عام 1937 حيث استطاعت انطلاقاً من شركتها «كانو للسفر» توفير خدمات تزويد الوقود لشركة إمبريال إيرويز.

وفي العام 1947 أضحت شركة «كانو للسفر» أول وكالة سفريات مصرحة من قبل الهيئة العالمية للطيران المدني IATA في منطقة الخليج. أما شركة كانو ماشينيري فقد انطلقت أعمالها في الإمارات أواسط الستينات.

 وتتضمن نشاطاتها اليوم تنظيم المعارض والبرمجيات أيضاً. استفادت عائلة كانو من الطفرة الاقتصادية التي عاشتها دول الخليج العربي وما صاحب ذلك من ازدياد إنفاق الحكومات على مشاريع البنى التحتية مما انعكس إيجاباً على قطاع الخدمات اللوجسيتة.

وتواصل مجموعة كانو توسيع نطاق عملها خاصة في أنشطة شركاتها التابعة العاملة في مجال السياحة، من خلال تحالفاتها مع شركات ووكالات سياحة وسفر عالمية.

في العام 1890 أسس الحاج يوسف بن أحمد كانو شركة عائلية صغيرة في البحرين كانت بمثابة النواة لمجموعة كبرى من الشركات توصف اليوم بأنها أكثر الشركات العائلية شفافية وموثوقية في المنطقة.

وقد وسعت مجموعة كانو أعمالها أوائل الثلاثينيات نحو المملكة العربية السعودية، وفي أوائل الستينات وصلت إلى أبوظبي ودبي والشارقة في دولة الإمارات.