كم بلغت حصيلة ضحايا عدوان الإحتلال على غزة حتى اليوم مع دخول الحرب شهرها العاشر؟
من هو فانس الذي اختاره ترامب نائبا له؟.. لم يكن رجل ترامب ابدا وذات يوم وصفه بـ هتلر أمريكا
رواية الجيش الأمريكي حول آخر هجمات الحوثيين وماذا أصابت؟
ريال مدريد يقدم رسميا لاعبه الجديد كيليان مبابي
توضيح هام صادر عن جهاز الأمن القومي بشأن اختطاف عشال وحقيقة استغلال القضية لتفجير الوضع في العاصمة عدن
عاجل.. العليمي يضع الأمريكان أمام مستجدات الوضع الإقتصادي والسياسي في اليمن ويشدد على تنفيذ 3 مسائل مهمة
تظاهرة شعبية جديدة دعما للبنك المركزي في معركته الإقتصادية مع مليشيا الحوثي
فصيل عراقي مسلح يعلن تنفيذ عملية مشتركة مع جماعة الحوثي- بيان
مسئول يمني متحدثا من داخل مبنى الأمم المتحدة: '' اليمن تقف على أعتاب مرحلة خطيرة جدا''
أول عربي يشغل منصب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة
يقال من رحم المعانة تولد الانجازات . ويقال أيضا بأن الوعي يصنع التغيير, فالشعب المثقف الواعي لا خوف عليه حتى وان جثم على صدره دكتاتور.
لكن الخوف كل الخوف على شعب يجهل أبجديات الحرية ، والحد الأدنى من مفهوم الحقوق, شعب يستيقظ منذ الصباح الباكر ليركض وراء لقمة العيش اليابسة حتى المساء ، ليعود بها إلى أسرته مغمسة بالذل والقهر, ثم ينام ليحلم بجلاديه ولعبة طفله التي لم يستطع شرائها ورغيف الخبز المستعر!.
ربما رأى في منامه أيضا انه أصبح محترما مصان الحقوق موفور الحرية, لكنه عندما يستيقظ مرة أخرى لا يجد شيئا مما رآه في منامه !.
فيبدأ الركض من جديد, دون أن يسعفه الوقت لتعلم معنى الحقوق أوفهم الحريات ، ربما لأنه لا يستطيع شراء كتاب أو لأنه لا يملك الوقت ليتسمر أمام التلفاز بعد يوم شاق أو ربما لأنه لا يريد أن يفهم أصلا ، حتى لا يرهق تفكيره بأشياء تم مصادرتها . لذلك يكتفي بالركض وراء ما يسد رمق أسرته ، وينسى انه إنسان !
, فكيف لهذا البائس المنهك أن يزيل دكتاتور!!
وكيف لتونس النموذج أن تتكرر مرتين!!!