هل أصيب نصر الله في تفجيرات البيجر؟ بحضور جميع أعضائه.. مجلس القيادة الرئاسي يعقد اجتماعا استثنائيا لمناقشة تطورات الاوضاع المحلية على كافة المستويات تقرير يكشف كيف انفجرت أجهزة البيجر بعناصر حزب الله مأرب.. اللواء العرادة يكرِّم طالبين من أوائل الجمهورية في اختبارات الثانوية العامة بعد سماح الغرب لأوكرانيا باستخدام صواريخ كروز بعيدة المدى.. هل سيكون هناك رد روسي بتسليح الحوثيين؟.. تقرير الحكومة تصدر تعميماً لكافة المزدوجين وظيفياً الذين يشغلون أكثر من وظيفة إصابة السفير الإيراني في بيروت بإصابات وجروح ونقله الى أحد المستشفيات السعودية تكشف عن تحركات وجهود لبناء أول محطة نووية لإنتاج الطاقة ليفربول جاهز لتحدي ميلان في دوري الأبطال .. القتال لإنتزاع اللقب للمرة السابعة الرئيس مسعود بزشكيان يكشف عن مخطط إيراني يتم تنفيذه في اليمن
قياساً بمواقع محلية أخرى يعتبر موقع (مأرب برس) من أفضل المواقع وأسرعها نمواً ، وأكثرها قراء ً ، وأعلاها جرأةً ، و لا أدل على ذلك أكثر من أنه أصبح خلال عام واحد فقط أن يحتل المرتبة (22.400) من بين ملايين المواقع العالمية ، بل وأكثر من ذلك أن مؤشره باللون الأخضر ، وهذا يعني أنه مرشح لاحتلال موقع متقدم خلال السنوات القادمة ، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على جهدٍ مضنٍ ، ووقت طويلٍ ، ومالٍ كثيرٍ يبذله القائمون على هذا الموقع المتميز .
صحيحٌ أن الموقع يبدو للوهلة الأولى أنه موقع (مناطقي) محصور في محافظة مأرب ، ولكن مجرد زيارة واحدة للموقع تتنقل فيها بين صفحاته كفيلة بإزالة هذا الاعتقاد تماماً ، بل وتدفعك هذه الزيارة لإضافة الموقع ضمن (مفضلتك) ليكون من بين المواقع التي تزورها كلما دخلت عالم (الويب) ، بل وقد يدفعك إعجابك بجرأة الطرح ودقة الأخبار ، وتعدد الأراء في هذا الموقع إلى جعله صفحتك الرئيسة التي تدخل من خلالها إلى العالم الإلكتروني الواسع الأفق ، كما حدث مع كاتب هذه السطور .
إنَّ من أهم المزايا التي يتميز بها هذا الموقع أنه اكتسب احترام الجميع ، بمختلف آرائهم واتجاهاتهم ، وأفكارهم ، وانتماءاتهم ، بل وجنسياتهم ، ومواقعهم السياسية ، فكم واحداً قال لي : قرأت مقالك في (مأرب برس) ، فمرة اتصل لي قارئ من المملكة السعودية ليعلق على إحدى كتاباتي في (مأرب برس) ، ومرة أبدى لي مسؤولاً رفيعاً بالسفارة السودانية إعجابه بمقالٍ لي نُشر في (مأرب برس) ، وهذا ولّد لدي انطباعاً أن هذا الموقع يُعدُّ مزاراً يومياً للمئات من أصناف الناس.