روسيا تعلن التصدى لـ54 مسيرة وتسيطر على مدينة جديدة ومهمة بشرق أوكرانيا بعد انفجارات أجهزة الهواتف في لبنان لأكثر من 4 ألف جهاز ..هل هواتفنا بأمان ؟ تفاصيل تفجيرات الهواتف في لبنان .. أرقام غير كبيرة وغير دقيقة للضحايا ومصادر تكشف الأسرار أفتتاح أول مدرسة متخصصة بتعليم المكفوفين في مأرب دوري أبطال أوروبا: ليفربول يحسم القمة على حساب ميلان.. وريال مدريد يهزم شتوتغارت هل أصيب نصر الله في تفجيرات البيجر؟ بحضور جميع أعضائه.. مجلس القيادة الرئاسي يعقد اجتماعا استثنائيا لمناقشة تطورات الاوضاع المحلية على كافة المستويات تقرير يكشف كيف انفجرت أجهزة البيجر بعناصر حزب الله مأرب.. اللواء العرادة يكرِّم طالبين من أوائل الجمهورية في اختبارات الثانوية العامة بعد سماح الغرب لأوكرانيا باستخدام صواريخ كروز بعيدة المدى.. هل سيكون هناك رد روسي بتسليح الحوثيين؟.. تقرير
ثغرة حدثت وخيانة أحبكت ومع ذلك فالقشيبي والوطن هو المنتصر
مات واقفاً لم ينحني ولم يساوم في وطنه وجيشه وعقيدته..
فتى مات بين الضرب والطعن ميتة*** تقوم مقام النصر إذ فاته النصر
وما مات حتى مات مضرب سيفه **من الضرب واعتلت عليه القنا السمر
أليست هذه وحدها نصر كبير وموقف عزة وكرامة ..؟
أليست عنصر من مقومات الثبات والمواصلة على الدرب ..؟
اُستشهد احمد ياسين فكان موته حياة أمة ونهضة جيل فريد
وأصبحت المقاومة أصلب عوداً وأكثر شراسة
فلماذا البعض يصور الأمر وكأن كل شيء انتهى..؟
البعض من رواد مواقع التواصل الاجتماعية لا يجيد سوى النياح والتشاؤم والتخذيل .. ونقول لهولاء وأمثالهم إن كنتم فعلاً محبين للوطن فإياكم والهزيمة النفسية في القلوب فهي الهزيمة التي لا تقوم بعدها قائمة ..
الجيش الوطني والمتطوعين من أبناء القبائل يقاتلون باطل لا لمصلحة دنيوية أو فئوية أو حزبية بل من أجل وطن وأمه وهم بين أحدى الحسنيين ...
البعض أعطى مليشيات الإجرام والقتل أكبر من حجمها في حين هي أوهن من بيت العنكبوت وإن انتشو بنصر مؤقت فهو بسبب خيانة ومؤامرة ..
وأفعالها الهمجية من تخريب ودمار وقتل بالهوية هي مقومات فنائها وانتهائها بإذن الله ..
الحرب سجال والمعركة لم تنتهي وصاحب الحق والقضية هو المنتصر دوماً ..
ولا زال في الجيش شرفاء كثر وقادة كالقشيبي فلن يمروا بسلام
وكما قال الشاعر الأول
إذا مات فينا سيد قام سيد قؤول لما قال الكرامُ فعولُ
وأخيراً نقول : اللهم أحم اليمن ورجالها المخلصين ..... وأدحر الفئة الباغية يا رب العالمين ...