مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
لم يكتفي بالمكافأة التي منحهم إياها بداية الثورة بمجاميع من البلاطجة عفواً (طيور الجنة ) يأتي بهم من مختلف القرى والمدن ليستبيح دماء الطلاب الذين هم ثروة المجتمعات وكنزها الثمين ها هو يجدد تأكيده وحرصه الشديد على مستقبل الطلاب وحياتهم .
فحرام عليكم أيها الثوار ....لماذا ساندتم طلاب الجامعة ودافعتم عنهم واتيتم بخيامكم لتحموهم ؟؟؟ هذا ليس عدلاً .
العدل أن تتركوهم يتعرضوا للضرب والقتل ...ولأن هذا ليس عدلاً فإن النظام من منطلق المسؤولية القائمة على عاتقة قام بتجهيز (كما يقول إعلامه الرسمي) أماكن بديلة للدراسة وزودها بأرقى الوسائل التعليمية الحديثة وقام بتوفير أماكن ترقى لأن تكون أماكن سياحية لا أن تكون للغرباء وبائعي القات والحلوى .
فمن مميزات تلك الأماكن أنها قريبة جداً من يقول أن الطالب يستغرق أكثر من ثلاث ساعات للذهاب إليها ؟؟؟ هذه مغالطة وأكبر دليل هو قرب أماكن كلية الإعلام فهي ليست خارج العاصمة كما يدعون ويزايدون .
أضف إلى المميزات أن الأماكن البديلة مزودة بأرقى المعامل العلمية وفقاً للمواصفات العالمية وخير شاهد طلاب الكليات الطبية فما ينشر عن أنهم يدرسون بدون معامل افتراء كاذب فالطلاب يدرسون النظري فقط ...لكن يأتي هذا في ظل مسلسل الإغراءات التي يقدمها النظام للطلاب للذهاب إلى تلك الأماكن وحرصاً منه على مساواتهم بالكليات ا.
فهذا النظام هو منحة إلهية للطلاب فقد جعل الأماكن البديلة آمنة ومطمئنة لكنها غير خاشية من ربها فملعب الثورة دليل جلي لتوفير الجو الأمن للطلاب ولبيئة تعليمية آمنة تم اختيار الملعب لأنه لا يوجد فيه سواء أكثر من خمسة آلاف بلطجي لا يمتلكون أي شيء من الأسلحة باستثناء الكلاشنكوف والأر بي جي والصواريخ والدبابات و.......غيرها من الأسلحة الشخصية البسيطة تم صرفها لهم لحماية الطلاب .
آه آه آه من مكرك أيها النظام اللعين لم تكتفي بقتل الطلاب أمام بوابة الحرم الجامعي جامعتهم فحاولت استدراجهم إلى عندك لتعتقل وتقتل كما تشاء بدون حسيب أو رقيب .
أخيراً :
كلمة شكر لكل الطلاب والطالبات الذين لم ينجروا وراء مخططات هذا النظام الفاسد الذي يأبى الرحيل إلا على جثث أبناء هذا الشعب العظيم
* رئيس اتحاد التربية بجامعة صنعاء