آخر الاخبار

البنك المركزي بمأرب يتوعد المخالفين وشركات الصرافة بالضرب بيد من حديد وينفي اعتذاره لشركة المجربي وزير الصناعة اليمني يزور عدداً من المصانع الصينية الكبرى ويوجه دعوة للمؤسسات والشركات الصينية العودة إلى اليمن بعد تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها في مواجهة الحوثيين وزير الخارجية يعقد لقاء مع السفير الأمريكي .. تفاصيل بعد استغناء اكثر من 30 الف يمني عن خدماتها وارتفاع الدعوات لمقاطعتها.. شركة يمن موبايل تعلن الهزيمة وتتراجع عن قرارتها السعرية نيابة الاحتيال المالي السعودية تصدر حكماُ بسجن سعودي 7 سنوات وتغريمه مليون ريال الجنوبيون بمحافظة أبين يهددون بالتصعيد ويتهمون الأجهزة الأمنية والعسكرية في عدن بالفشل .. الائتلاف الوطني الجنوبي يخرج عن دائرة الصمت مأرب.. فعالية جماهيرية لأبناء قبائل أرحب وهمدان وبني الحارث دعما للجيش والأمن والمقاومة تفاهم اولي .. الاتفاق على الإفراج عن السياسي محمد قحطان وبإشراف الامم المتحدة مقابل 50حوثيا صدور قرار جديد لمحافظ البنك المركزي اليمني توقيت مباريات ربع نهائي كأس أمم أوروبا

أغتصب 570 فتاة خلال 17 عاماً
بقلم/ حسن سلمان
نشر منذ: 16 سنة و 6 أشهر و 19 يوماً
الخميس 13 ديسمبر-كانون الأول 2007 06:14 ص

 أزيل الستار عن قصة روعت المجتمع السوري، وتتلخص بقيام المدعو زهير الملقب بـ "ذئب العذارى" باغتصاب حوالي 570 فتاة من مدينة حمص خلال 17 عاما، مستخدما مكانته الاجتماعية ووضعه المادي الجيد.

وبدأت القصة عندما بعثت إحدى ضحايا الجاني برسالة إلى وزير الداخلية السورية تؤكد فيها تعرضها هي وعدد كبير من الفتيات للاغتصاب من قبل المدعو زهير الذي كان يعد ضحاياه بالزواج ليستدرجهم حتى ينال مراده منهم.

وكشفت تحريات وزارة الداخلية أن زهير هو زير نساء بامتياز ومن أصحاب العلاقات المشبوهة، بعد ذلك قامت قوات الأمن باقتحام منزله وضبطه في وضع شائن مع إحدى الفتيات، وتم مصادرة 570 فيلم خلاعي قام بتصويره لضحاياه بقصد الابتزاز والمتاجرة، إضافة إلى بعض الأسلحة ومستلزمات نساء.

واعترف الجاني أنه كان يستدرج ضحاياه إلى مزرعته بحجة دعوتهم إلى الغداء مستعينا بمكانته الاجتماعية المرموقة ثم يقوم بهتك أعراضهم،مشيرا إلى أنه خلال ذلك كان يقوم بتصويرهم بأوضاع فاضحة بالتعاون مع أحد أصدقائه.

وأشار زهير إلى أنه مع مرور الزمن أصبح لديه حالة من الجوع الجنسي المرضي وبات يدعو عدة فتيات في اليوم، كما أنه افتتح محل للفيديو لترويج الأفلام التي صورها لضحاياه، إضافة إلى محاولته تسويق هذه الأفلام عبر الإنترنت، وهذا أوجد حالة قلق وخوف لدى الفتيات اللواتي قام باغتصابهن وتصويرهن فيما لو اطلع الأهل على هذه الأفلام.