تصريح جديد لوزير الخارجية السعودي بشأن التوقيع على خارطة الطريق اليمنية الاعلان عن تهديد بيئي كبير لليمن ومنظمة بحرية دولية تطلق مناشدة عاجلة الى المجتمع الدولي بيان يكشف ماذا أخبر نتنياهو بايدن خلال اتصالٍ هاتفي.. يتضمن قراراً مهماً حزب الإصلاح يتحدث عن معلومات مؤكدة تكشف عن مصير المناضل محمد قحطان المختطف لدى المليشيات الصراخ على قدر الألم..سيّد الحوثيين يبوح بأوجاعه جراء قرارات مركزي عدن تحذير عاجل وهام ..الشعور بالتعب في هذا التوقيت إشارة لنقص فيتامين مهم بالجسم البنك المركزي اليمني يضرب بيد من حديد ويوقف تراخيص 15 منشاة للصرافة خلال 24 ساعة صيدلية متكاملة و كنز رباني .. هذا النوع من الطعام يقوي الذاكرة ويغذي المخ ويحسن بنية الدماغ وزارة الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم القتل قصاصا بحق مواطن يحمل الجنسية اليمنية أوروبا تحتضن مؤتمر دولي يسعى لتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية
أي قوة عسكرية غير مرتبطة عملياتياً بالمحور العسكري أو المنطقة العسكرية ولا تشرف عليها وزارة الدفاع ولا هيئة الأركان ولا تتبع أوامر القائد الأعلى للقوات المسلحة، فهي لغم موقوت وتبنى بالتوازي مع مؤسسات الدولة، وتفكيكها الآن أقل كلفة من تفكيكها غداً!
هناك أمثلة كثيرة أدت إلى سقوط الدولة، وعرقلت فعلياً استعادة الجمهورية بسبب بناء قوات موازية لمؤسسات الدولة، فقبل الانقلاب بنى الحرس الجمهوري كقوة موازية للدولة، رغم إشراف الرئيس السابق عليها، لكنها كانت بعيدة عن هيكل القوات المسلحة ومعاييرها وسهل اختراقها وهو ما جعلها قوة انقلاب ورثها الحوثيون لاحقًا.
بنت الإمارات قوات موازية للجيش الوطني في المحافظات الجنوبية وتعز مثل الأحزمة الأمنية والنخب وكتيبة أبي العباس وفي نهاية المطاف انقلبت وتمردت على قرارات الرئيس وشرعيته وأخرجت العاصمة المؤقتة عدن من يد الشرعية.
الجهود التي بذلها كل اليمنيين إعلامياً وسياسيًا الى جانب الدولة في إضعاف قوة ميلشاوية طائفية مثل كتائب أبي العباس ساهمت في منع انقلاب وشيك في تعز.
هناك من يطلب من الدولة الدعم السياسي والمعنوي لقوات طارق صالح لأنه يقاتل الحوثيين، لكن لا يطلب منه ضم هذه القوات لمحور تعز والمنطقة العسكرية الخامسة ويضع قرارها تحت إدارة وزارة الدفاع وهيئة الأركان وعمليات القائد الأعلى للقوات المسلحة.