آخر الاخبار

توقعات بانقلاب المليشيات على اتفاق خفض التصعيد الأقتصادي مليشيات الحوثي تنهي حياة أحد الأسرى من قوات الشرعية تعذيبا في أحد سجونها بصنعاء آلاف المتظاهرين يحتشدون قرب الكونغرس احتجاجاً على خطاب نتنياهو ‏اتفاق قادته السعودية والإمارات: خارطة طريق جديدة تنص على تصدير النفط وتوحيد العملة ووقف تدمير الاقتصاد والقطاع المصرفي ألمانيا تلاحق «حزب الله».. وتبدأ بحظر مركزه الإسلامي في هامبورغ تعرف على المبالغ المالية التي رصدها الاتحاد السعودي للهجن في بطولة كأس العلا للهجن حرس الحدود» السعودي يضبط كميات من القات المهرب جنوب المملكة هيئة الأسرى والمختطفين .. جماعة الحوثي المسلحة أصدرت 145 قرار إعدام بحق مختطفين مدنيين الجزائية في عدن تصدر أحكام إعدم وسجن بحق أفراد عصابة ادينوا في اغتيال ائمة مساجد وضباط عسكريين.. الأسماء عملة موحدة وبنك مركزي مستقل.. مبعوث الأمم المتحدة يتحدث عن ''الهدف'' من الاتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين

أنثى الملاك
بقلم/ بكر احمد
نشر منذ: 10 سنوات و 11 شهراً و 23 يوماً
الثلاثاء 30 يوليو-تموز 2013 11:04 م

مازلتِ  تسرقين  الانتظار من  خيلاء الوقت

وتلوذين  به  خلف  قباب  الحنين

كأنها غيمة الروح

تأتيكِ دون أن تساوركِ شكوك الهوى

أناأشبه كل تناقضاتي

بين الخوف والصقيع أنمو

فسيفساء لهب كأني فوهة احتراق

تأكلني الريح كلما اشتدت أنفاسي

وتغمرني الحيرة.....

حتى ترفع الحياة عن ساقيها خشية الموت

لا بأس بي أن راودتك

فربما  خلاياك تذهل من هول النشوة

وتعجزين عن صمت التعابير

لتطلقي لنفسك شهيق الجسد

لا أحد يعلم بي ...سواك

ابوح لك بشكي ويقيني

بكفري وصلواتي

بصبري المديد

وقلقي الذي يتلاشى بحضورك

هكذا يفعل الرجال أمام أنثى الملاك

لا يجيدون فن التودد

لا يعرفون الوقوف ...لا يجيدون الجلوس

يتلعثمون كأنهم بقايا على بقايا

ما برحت أتحسس قلبي كلما تغشتني منك رحمة

وكلما زارني هاجس ....وغابت عن عيناي عيناكي

حينها يسدل النهار أنفاسه الأخيرة

وتغادرني آخر مسراتي ....

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيالمتاهة....
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويرسالة إلى رابعة....
عبد الرحمن العشماوي
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضولمُرسِي !......
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضول
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريحسن الختام
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
مشاهدة المزيد