آخر الاخبار

قائد عسكري يتفقد منشأة صافر النفطية بـ مأرب بعد تعرضها لمحاولة هجوم إرهابي من قبل المليشيات ويؤكد :أمن واستقرار اليمن مرهون باقتلاع هذه العصابة وزارة الأوقاف تعقد لقاء بالمكونات الدعوية في محافظة مأرب تحقيق للتايمز :الحوثيون في اليمن يبيعون البنادق والقنابل اليدوية على الأنترنت .. عبر حسابات موثقة تفاصيل لقاء رئيس الوزراء الموريتاني بسفير اليمن في نواكشوط  عاجل إيران تعلن رسميا اغتيال إسماعيل هنية في طهران فخ نصب لنا ولن نقع فيه .. وزير الخارجية الإيراني يعلن تأجيل الرد على إسرائيل دولة تعلن اكتشاف اصابات جديدة بجدري القرود المؤتمريون بمحافظة مأرب يحتفلون بذكرى التأسيس وبن دغر يدعو إلی توحيد الصفوف ولم الشتات والدفاع عن الجمهورية والوحدة تسجيل أول إصابة بشلل الأطفال في غزة منذ 25 عام.. والصحة العالمية تتحرك بشكل عاجل في المانيا.. رجل يطعن عدد من المارة بشكل عشوائي حادثة مأساوية في اليمن.. الطفل مات غرقا أمام أعين أمه ثم لحقت به مصابة بسكتة قلبية

قصيدة هندية من بنجلور
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 14 سنة و شهر و يومين
الأربعاء 21 يوليو-تموز 2010 10:55 م

**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)

مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ

مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ

وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ

على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ

وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ

***

مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ

وأوتارُها من حريرٍ

وأسمارُها

من سلامٍ

وأمْنٍ

ومتكأٍ مطمئنٍ

عليكِ السلامُ

هنا يستريحُ الوغى

والوشاياتُ من حربها والظنونِ

***

مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ

ونومِ العروسِ

وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ

متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً

ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!

***

القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..

شاعر وناقد أدبي

a.monim@gmail.com