الجزائية في عدن تصدر أحكام إعدم وسجن بحق أفراد عصابة ادينوا في اغتيال ائمة مساجد وضباط عسكريين.. الأسماء
عملة موحدة وبنك مركزي مستقل.. مبعوث الأمم المتحدة يتحدث عن ''الهدف'' من الاتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين
عاجل.. السعودية تصدر بيان بشأن الإتفاق المعلن بين الحكومة اليمنية والحوثيين
بسعر صرف 1884 ريالا.. اعلان جديد للبنك المركزي اليمني
جدول مباريات المنتخبات العربية لكرة القدم في اولمبياد باريس
إعلام عبري يكشف عن الأمر الذي سهل لإسرائيل قصف ميناء الحديدة
المحافظات التي توقع مركز الأرصاد في اليمن أن تشهد أمطار غزيرة وبَرَد ورياح وسيول
مأرب.. الفريق بن عزير يهيب بجميع التشكيلات العسكرية بأن تكون على أهبة الإستعداد ويشدد على رفع الجاهزية
الكشف عن طبيعة الإنفجار العنيف الذي سمع دويه ليل أمس بمحافظة الحديدة ''صورة''
عدن.. مسؤول في البنك المركزي يكشف تعرضه للتهديد بالتصفية ويعلن استقالته من منصبه
تمتلك سيدة سعودية 630 سيارة تمثل أكبر عدد للمركبات تملكه امرأة في المملكة، وأوضحت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة للمرور في البلاد أن إجمالي عدد السيدات السعوديات اللائي يمتلكن سيارات بنهاية عام 2006 بلغ 75 ألفا و522 سيدة يمتلكن 120 ألفاً و334 سيارة، أي بزيادة 60% عن عام 2003، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.
وفي رقم قياسي آخر، تمكن المواطن السعودي سعيد سراج المالكي البالع من العمر 83 عاما من ترك التدخين بعد أن أمسك أول سيجارة في يده عندما كان في سن الـ(18) عاما، وارجع المالكي سبب تعلقه بالتدخين إلى طيش الشباب "حيث كان لي أصحاب وكانوا يدخنون ومن ثم دخلت معهم بدافع منهم في هذا العالم وسبب لي الدخان انسداد احد الشرايين وأجريت قسطرة وحاليا أعاني ضيقا مستمرا في التنفس".
ووصف المالكي في حديثه لصحيفة "اليوم" السعودية التجربة بالمرارة فضلا عن خسارة المال والصحة، "ووصل الحال إلى أن اشرب 3 علب سجائر في اليوم وحيث حاولت أكثر من مرة الإقلاع ولكن هذه المرة أعانني رب العزة والجلال على ذلك وبمساعدة الإخوان في عيادة مكافحة التدخين الخيرية وقررت الامتناع عن التدخين لدخولي مرحلة العلاج ومن خلال جلسات العلاج شعرت براحة لا تعادلها راحة".
وينصح ابو مسفر كما يحب ان يطلق عليه ويقر قائلا منذ 65 عاما وأنا اشرب الدخان لم استفد شيئا بل جعلني محصورا في مكان التدخين حيث كنت لا استطيع أن أدخن أمام أهلي لمعرفتي بضرره عليهم ومن ثم تركته من غير رجعة وارتحت منه بلا عودة حيث إنني هذه المرة عازم على ألا أعود مرة أخرى، ووعد أبو مسفر بإقامة مناسبة فرحا بالهروب من هذا "الوباء".