آخر الاخبار

مليشيا الحوثي تفشل في استهداف المدمرات الأمريكية .. وسفن واشنطن تسقط مقذوفات يحي سريع الجيش السوداني يخوض اشتباكات عنيفة لليوم الثاني مع قوات الدعم السريع وتقدم جديد في العاصمه الخرطوم مليشيا الحوثي تزعم استهدف ثلاث مدمرات أمريكية بـ 23 صاروخاً باليستياً تقرير سري لمراقبي الأمم المتحدة يكشف عن ثلاث دول تقف وراء تطور تسليح الحوثيين.. تفاصيل التدريبات خارج اليمن بجوازات السفر المزورة منتخب اليمن يعبر المالديف بثلاثية ويقترب خطوة أخرى من التأهل عاد من اليمن قبل 3 أيام وكان قائد التدريب للحوثيين ومسؤول الصواريخ الأول .. من هو محمد سرور القيادي في حزب الله الذي اغتالته إسرائيل؟ وزير الصحة يقارن بين ما قدمته ثورة ٢٦ سبتمبر للقطاعات الصحية وماذا صنع الحوثيون بها تفاصيل لقاء العليمي مع غوتيريش والإلتزام الذي أكد عليه الأمين العام للأمم المتحدة تجاه اليمن بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع

يوسف بن أحمد كانو
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 5 أشهر و يومين
الخميس 25 إبريل-نيسان 2013 08:02 م

تعتبر عائلة كانوا من العائلات البحرينية المهمة والتي استحوذت على مكانه متقدمة في عالم الاستثمار الإقليمي والعالمي .

كانت أولى استثمارات العائلة في عالم خدمات السفر والطيران في عام 1937 حيث استطاعت انطلاقاً من شركتها «كانو للسفر» توفير خدمات تزويد الوقود لشركة إمبريال إيرويز.

وفي العام 1947 أضحت شركة «كانو للسفر» أول وكالة سفريات مصرحة من قبل الهيئة العالمية للطيران المدني IATA في منطقة الخليج. أما شركة كانو ماشينيري فقد انطلقت أعمالها في الإمارات أواسط الستينات.

 وتتضمن نشاطاتها اليوم تنظيم المعارض والبرمجيات أيضاً. استفادت عائلة كانو من الطفرة الاقتصادية التي عاشتها دول الخليج العربي وما صاحب ذلك من ازدياد إنفاق الحكومات على مشاريع البنى التحتية مما انعكس إيجاباً على قطاع الخدمات اللوجسيتة.

وتواصل مجموعة كانو توسيع نطاق عملها خاصة في أنشطة شركاتها التابعة العاملة في مجال السياحة، من خلال تحالفاتها مع شركات ووكالات سياحة وسفر عالمية.

في العام 1890 أسس الحاج يوسف بن أحمد كانو شركة عائلية صغيرة في البحرين كانت بمثابة النواة لمجموعة كبرى من الشركات توصف اليوم بأنها أكثر الشركات العائلية شفافية وموثوقية في المنطقة.

وقد وسعت مجموعة كانو أعمالها أوائل الثلاثينيات نحو المملكة العربية السعودية، وفي أوائل الستينات وصلت إلى أبوظبي ودبي والشارقة في دولة الإمارات.