موقف يامال من المشاركة مع برشلونة ضد فالنسيا بعد حادثة طعن والده
زيلينسكي يزف نبأ صادم لبوتين
أبرز ما تحدث به المبعوث الأممي إلى اليمن في إحاطته الشهرية أمام مجلس الأمن
زعيم المليشيات يكشف حصاد ضحايا الغارات الأمريكية البريطانية على جماعته
الشرعية تبلغ مجلس الأمن الدولي عودة المليشيات مجدداً إلى مربع الحرب - بيان
الاعلان عن عقوبات أميركية جديدة تستهدف شبكات تجارية تابعة للحوثيين
سبع صفقات عابرة تحرج نادي بايرن .. الانتعاش المالي لم يغير المعادلات
تعديلات تغير شكل التبديلات في الدوري الإنجليزي الممتاز
إيران تعلن مقتل أحد قيادات «الحرس الثوري» في دولة عربية
إيران تفضل استخدام وكلائها العرب ضد خصومها.. واشنطن وطهران.. خطوات «خاطئة» قد تقود الشرق الأوسط لحافة الهاوية
١- سياسياً:
اليمن نظام جمهوري غير قابل لمسار سياسي يسلب إرادته ، وينتزع حقه في اختيار من يحكمه لصالح طائفة سلالية عنصرية تسعى لتعطيل الحياة السياسية ومصادرة الحريات المشروعة للشعب .
٢-حضارياً:
اليمني يمثل العمق العربي بتاريخه وتراثه بينما المشروع الحوثي امتداد لميراث الصفويين الفرس وآل ساسان يعكس هُوية وثقافة دخيلة ومستوردة .
٣- فكرياً:
الحركة الحوثية ذات بعد عقائدي وأيدلوجي متطرف يسعى لفرض عقيدته بالعنف والإرهاب يستند إلى مزيج من المعتقدات القريبة من الفكر الجعفري الاثني عشري الصفوي مخالف لما عليه الأغلبية من أبناء الشعب اليمني .
٤-أخلاقياً:
الحوثية تمارس سلوكيات تتنافى مع الأخلاق والعرف العام لدى الشعب اليمني الذي يرفض اقتحام المنازل وتفجيرها في الخصومات مهما كانت أو السطو على منازل الناس والتعدي على خصوصياتهم كما أنها تمتهن الكذب والنفاق والتقية والغش والتزوير والتضليل .
٥- إنسانياً :
لن يتقبل الشعب اليمني فكرة الطبقية الإستعلائية والفرز العنصري بين أبنائه فالناس سواسية كأسنان المشط لاتسيد فيه لفئة على الناس .
٦- اقتصادياً:
المال مال الله وليس لطائفة أن تستأثر على الشعب باختصاصات مالية كالخمس وأنواع الجبايات ونهب ثروات الشعب العامة وغيرها مع التخادم لتمكين إيران من ثروات اليمن .
٧- وطنياً:
الحوثية لا تمتلك مشروعاً وطنياً وإنما هي أداة لإشعال الفتن مع الشعب ومع الجوار وتهديد للسلم الإقليمي والدولي لصالح المشروع الإيراني.