آخر الاخبار

نسخة إيرانية.. صحف إسرائيلية ترد على رواية المليشيات بشأن نوعية الصاروخ الحوثي الذي استهدف تل أبيب اليمن : مليشيا الحوثي تخطف موظفاً في منظمة دولية من محافظة صعدة باحث إسرائيلي يكشف عن الرعب الذي تنتظره إسرائيل بسبب صمود حماس .. خياران كلاهما مر أمام نتنياهو محاولة اغتيال جديدة لترامب في فلوريدا ... ومكتب التحقيقات الفيدرالي يفتح تحقيقا عاجلا صراعات الأجنحة تدفع عبدالملك الحوثي لتجاهل التغييرات الجذرية .. خطاب الفشل الجذري السعودية تدعو لمزيد من التحرك الدولي أكثر من هجمات الوخز بالإبر ...والجارديان تنقل تصريحات لرئيس المخابرات السعودية السابق .. المقاتلات الامريكية والبريطانية تجدد استهدافها لمواقع المليشيات مليشيات الحوثي تكشف عن اسباب توقف البث الفضائي لقنواتها الرسمية وقناة المهرية تصدر بيانا توضيحا بخصوص توقف بثها وكالة أممية تطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ أرواح 50 ألف عائلة يمنية رمياً بالرصاص.. ممثلة يمنية تقتل زوجة عاقل حي في صنعاء

مدينة صنعاء القديمة
بقلم/ أنور حيدر
نشر منذ: 16 سنة و 5 أشهر و 27 يوماً
الأربعاء 19 مارس - آذار 2008 05:54 م

مأرب برس - أنور حيدر

كشفت دراسة إحصائية حديثة نفذت مؤخراً حول صنعاء القديمة بأن عدد منازلها (8000) منزل وعدد سكانها (90000) نسمة تقريباً.

وأشارت إلى أن عدد مساجد صنعاء القديمة 48 مسجداً وأسواقها القديمة 30 سوقاً والسماسر 37 سمسره.

ونوهت الدراسة إلى ان عدد المقاشم والسبل والمعاصر (69) موزعة كالتالي:ـ المقاشم 50 مقشامة ـ السبل 12 سبيلاً ـ المعاصر 7 معاصر.

مبينة بأن عدد أحيائها وصلت إلى 40 حياً وفي كل حي يوجد متنفس (صرحة) بالإضافة إلى مسجد وبستان (مقشلة) وكل حي يعتبر من الناحية المعمارية يشكل مدينة بحد ذاتها وأن صنعاء القديمة تعتبر أكبر مدينة تاريخية في العالم مساحتها 8و1 كم2 (3و156هكتاراً وأعظم ما يميزها أنها مدينة حية وعمرها 7000 سنة أحتلها مؤسسها الملك الحميري شعرم أو ترحيث وكانت تعتبر منتجعاً لقضاء أوقات الراحة وكان يوجد في صنعاء(6) أبواب وهي :ـ باب اليمن ـ ستران ـ خزيمة ـ شعوب ـ الشقاديف ـ السبح.

وكلمة صنعاء جاءت من التسمية الحميرية وهي (صنعو) وتعني بالحميرية كثرة الصناعات وقول بعض الرواة أن هذه التسمية جاءت أثناء الاحتلال الحبشي لليمن حيث وجد ومامحصنة بالسور والقلاع والأبراج فسموها باللغة الحبشية (صنعة) ووجد هذا في النقوش اليمنية والحبشية.

أما سور صنعاء فيعتبر قلعة شامخة كما قال بعض المؤرخين آخرهم الدكتور عبدالرحمن الحداد بأن السور يهابه الغزاه إذ كان سمكه يمشي عليه 8 فرسان بخيولهم.