الرياض وواشنطن توقعان اتفاقية تعاون إستراتيجي في هذا المجال 3 بطولات "مثيرة" في كأس العالم للرياضات الإلكترونية الشركة المالكة للناقلة (أولفيا) تفضح الناطق العسكري للحوثيين سلطات مأرب تطلق خطة الاستجابة الإنسانية للمحافظة للعامين 2024م- 2025م أبو حمزة يكشف كيف هربت قوة صهيونية كـ”الجراد”.. والقسام توجه رسالة مصورة انتشار مخيف لوباء الكوليرا في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين توقعات بحدوث فيضانات مفاجئة في عدد من المناطق بـ اليمن خلال الأسابيع القليلة المقبلة أسطورة كرة القدم ميسي يحقق أحلام قائد وريثه يامال نائب ترمب: بريطانيا ستكون أول «دولة إسلامية» تملك «النووي» نيابة الاحتيال المالي السعودية تكشف عن محتال سعودي خدع ضحاياه بـ «مناقصات وهمية» تبلغ 12 مليون ريال
الأصل أنه من يحمل العلم والمعرفة والنزاهة والسمعة الحسنة تكون له العزة والمكانة فلا إذلال له ولا امتهان إلا في حالة واحده وهي حالة أن يعيش في وسط اجتماعي لا يقدر مثل هذه الصفات -لأن الطيور علي أشكالها تقع-ومن يشذ في سلوكه عن سلوك من حوله يرفض مهما أخلص لمن يعمل معهم فلن يرضي به أحد من أفراد هذا الوسط بل سيشكك في إخلاصه وتوجه له التهم العديدة وهذا هو أستاذنا العميد الدكتور محمد الدرة والذي يعطر مسامع الناس بذكره كل ضباط الشرطة كأستاذ لهم وهذه السمعة لم تشفع له فقد خرج من كلية الشرطة مطرودا بعد أكثر من عشرين عاما من العطاءبتهمة الانتماء إلي تنظيم الأخوان المسلمين ونحن أبناء جامعة تعز بل محا فضة تعز أحببنا هذا الرجل لعلمه وخلقه وتواضعه بل وأحببنا المؤتمر الشعبي العام الذي ينتمي إليه فتركنا انتمائنا السابق وانضممنا إلي المؤتمر تأثرا بشخصه وبعد أن عرف وذاع صيته في هذه المحافظة الثقافية نسمع من وقت لأخر أن الفاسدون يأكلوه حيا بحسب تعبيره في مقالة له نشرت في صحيفة الجمهورية عنوانها(إذا لم تكن فاسدا أكلك الفاسدون) وفيها دلالة علي ما يعانيه نسمع عن افتعال مشاكل كثيرة له من وسط تنظيمه آخرها توجيه التهمة له بالترويج للفكر الحوثي ونكاية به يأخذ مدير مكتبه الأستاذ خالد المداح للتحقيق معه بصحبة ضابط ومجموعة من الجنود أمام أعين جميع الطلاب بل وأمام عينه ولم يشفع للدكتور ولا لمدير مكتبه إخلاصهما وحركتهما الدءوبة مع المؤتمر الشعبي العام آخرها ما قاما به من نشاط اثنا الانتخابات، ولا ننسى زيارات الدكتور لأغلب مديريات المحا فضة ليقنع أن نرشح من يرشحه المؤتمر حتى ولو كان حجر -كما كان يقول- أيها الأستاذ الكريم من تعمل معهم بالفعل أحجار ولو كانوا غير ذالك لسمعنا ردهم علي ما تتهم به، إما غير قيادة تنظيمك فلن يقفوا معك فقد أستعدية الكل وتحمست لتنظيم لا يستحق كل ما تعمله ولو كنت بتنظيم آخر يتناسب مع نظافة فكرك وسريرتك وقلبك ويديك أو مستقلا ستشعر بالأمان فهناك أخوة لك لن يقفوا مكتوفي الأيدي، فكر في الأمر وسنكون معك أينما تذهب وليكن قدوتك وقدوة أمثالك هو الأستاذ النيابي الشجاع صخر الوجيه والذي أراح واستراح.
طالب م/4 كلية الحقوق جامعة تعز