آخر الاخبار

الاعلان عن مفاوضات مهمة الأحد القادم بين طرفي الصراع في اليمن بمسقط وصحيفة سعودية تؤكد :جاءت نتيجة جهود جبارة سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية وزير الدفاع لا سلام إلا بهزيمة ميليشيا الحوثيوإخضاعها بالقوة لكي تجنح للسلم مجلس الأمن يعتمد قرارا بشأن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر ندوة سياسية طالب بدعم الجيش والمقاومة لاستعادة صنعاء وتؤكد على عدمية الحل السياسي مع الحوثيين استقبال رفيع في بكين لقيادة حزب الإصلاح اليمني بقاعة الشعب الكبري .. ابرز القضايا والملفات شيطان البحر: الكشف عن السلاح السري لأمريكا عبر البحار .. وغوغل تلتقط أول صورة اللجنة الأمنية العليا تضع عيدروس الزبيدي امام تأثيرات الوضع الاقتصاد على الأوضاع العسكرية والأمنية وتطلعه على أنشطة القاعدة وداعش والمليشيات الحوثية بلا قيود : لا يزال التعذيب أداة في منطقة الشرق الأوسط لقمع المعلومات وإعاقة التحقيقات الصحفية وأداة ممنهجة لقمع حرية الصحافة من تايلاند وخلال مؤتمر دولي :توكل كرمان تجدد وقوفها إلى جانب غزة والتحدث بجرأة عن حرب الإبادة التي يرتكبها أسوأ احتلال في تاريخ البشرية البنك المركزي بمحافظة عدن يصدر قرارات صارمة بحق شركات الصرافة ويطيح بتصاريح عدد منها

دراسة توضح فوائد وجود الأخ في حياتك
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 6 سنوات و 4 أشهر و 4 أيام
الأربعاء 21 فبراير-شباط 2018 08:40 ص

أكدت دراسات حديثة، أن وجود أخ أو أخت في حياتك، يجعلك شخصا أكثر حنانا وعطفا.

وأشارت إلى أنه بصرف النظر عن وجود مشاحنات بينهما، والتنافس على الألعاب والحوز على اهتمام الوالدين، فإن النشأة مع أخ أو أخت يلعب دورا في نمو الطفل، بحسب صحيفة “ذا إندبندنت” البريطانية.

وعثرت الدراسة، التي أجرتها جامعات كالغاري، ولافال، وتورونتو، أن الأطفال الذين ينشأون مع إخوة وأخوات لطفاء، يصبحون أكثر تعاطفا، مقارنة بالأطفال الذين ليس لديهم أشقاء يفتقرون لهذه الصفات.

وأجريت الدراسة، التي نشرت في مجلة “تنمية الطفل”، على 452 زوجا من الأشقاء في كندا، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وأربع سنوات، بالإضافة إلى أمهاتهم لمدة 18 شهرا.

وكان الهدف من إجراء الدراسة، هو قياس درجة التعاطف عند الأشقاء، في بداية إجرائها، وما إذا كان سينتقل للأشقاء الآخرين مع انتهاء مدتها.

وبناءا على هذا، قام الباحثون بمتابعة المعاملات داخل منازل الأسر، بينما أكملت الأمهات استفتاءات مقدمة إليهن.

كما أنه تم قياس مستوى التعاطف عند الأشقاء، من ادعاء الباحثين إصابتهم بضرر أو حادث، لكي يعرفوا كيف سيساعدونهم، ومنها تعرّض ركبتهم لإصابة.

وأكد مارك جامبون، من جامعة تورونتو، وهو أحد المشاركين في الدراسة، أنها كشفت عن أن الأشقاء الكبار يلعبون دورا أكبر في التأثير على أشقائهم الصغار، مقارنة بالآباء.

كذلك أظهرت الدراسة، أن تأثير الأشقاء والشقيقات الكبار يكون له تأثير قوي، مع وجود فارق عمري كبير، ويرجّح الباحثون أنهم الأشقاء الصغار ينظرون إليهم كمثل عليا ومعلمون لهم.