تصعيد حوثي جديد ضد قوات الشرعية ينتهي بهزيمة ثقيلة للمليشيات
أميركا تنفذ ضربات استباقية ضد الحوثيين
أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس
أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
عاجل الحوثيون يبدأون عملية عسكرية ضد قبائل قيفة والطيران المسير يقصف مواقع رجال القبائل
إصدار قرابة مائة ألف جواز سفر يمني خلال شهر
دولة جديدة تتسلّم قيادة المهمة الأوروبية لحماية الملاحة بالبحر الأحمر
عاجل الحوثيون يدفعات بدببات وعربات BM باتجاه قبائل قيفة ووساطة قبلية تقف عاجزة أمام التنعنت الحوثي
مركز الأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في عشر محافظات يمنية من الأمطار الغزيرة والرياح
وقفة تضامنية بمحافظة مأرب تعتبر تجويع المدنيين عمدا جريمة حرب مكتملة الأركان وتوجه رسالة عاجلة للمجتمع الدولي
اللهم أردغ حكوماتنا العربية،
فقد تبخرت مشاريعنا القومية،
وأصبحنا حبة فوق وحبة تحت!
اللهم ضاع الأخ والرفيق،
وضاع الطريق وخارطة الطريق وبارقة الطريق،
وضاعت الأرض،
ولم نعد قادرين حتى على أن
نشيل الواد من الأرض وندي الواد لابوه!
اللهم إنك تعلم أنني اشتريت تلفونا غير معرب،
وطلبت من المهندس تتريكه بدلا من تعريبه،
خوفا عليه من فيروس التخاذل العربي،
وهجمة الهاكرز الإسرائيلي!
إلهي! إلى من تكلنا؟!
إلى قمة تجعلنا نتثاءب أمام التلفاز،
أم إلى شرعية دولية أشبه بالألغاز،
أم إلى موقف أميركي منحاز،
أم إلى موقف أوربي على سبيل المجاز...؟
اللهم امنُن علينا بعملية "أردغة" تكون درسا لأولنا وآخرنا،
تخرجنا بها من قمقم القمم إلى براءة الذمم،
ومن موقف الصنم إلى علو الهمم!
ونسألك اللهم أردغة رجبية طيبة تركية تزيح بها عنا عباءات القصائد الغزلية،
وخيمات المآثر الطللية،
وفوزاير القمم العربية!
اللهم إنك تعلم أننا قضينا ثلاثة أرباع أعمارنا نلوك الخطابات،
ونشرب البيانات،
ونتنفس التنديدات
ونوالي العداوات،
ونعادي الصداقات،
ونبكي على ما فات،
وننتظر المعجزات!
اللهم أردغ اجتماعاتنا وخطاباتنا،
وأردغ قراراتنا وطائراتنا،
وأردغ نفطنا وبواخرنا،
وأردغ بلداننا، شعوبنا، وحكوماتنا!
اللهم إنك تعلم أن بأسنا بيننا عجيب،
وأن العربي في بلده غريب،
وأن ما فرقه الضعف لا يجمعه دم ولا حليب!
وتعلم أننا نضرب بعضنا بكل الوسائل،
ابتداء بالصواريخ وانتهاء بالشباشب والقباقيب،
لكن ضرب أميركا لنا مثل أكل الزبيب!
إلهي! إلى من نشكو ما بنا من الشقاء والتعب؟!
إلى مالك النفط والذهب،
أم إلى بائع الشعر والخطب،
أم إلى "