رصد بقعة نفطية في البحر الأحمر تمتد على 220 كلم قبالة السواحل اليمنية
عملية نوعية لأبطال الجيش تقضي على مشرفاً حوثياً وتصيب اثنين من مرافقيه
برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعد يور.. التحضير للموسم الجديد
عواقب خطيرة ووخيمة عند تجاهل أعراض اضطراب الإجهاد الحاد.. تعرف عليها بسرعة
مبابي في «البرنابيو»: حلمي حقيقة .. عقد لمدة خمس سنوات
نادي النصر السعودي يوقع مع الحارس بينتو 4 أعوام مقابل 18 مليون يورو
الأمير محمد بن سلمان يشيد بمستوى العلاقات بين طهران والرياض ويؤكد للرئيس الإيراني على أهمية مواصلة تعزيز التعاون في مختلف المجالات
الذهب يقفز إلى أعلى مستوياته على الإطلاق بدفعة من آمال خفض الفائدة
اتساع مقلق لاضطرابات حركة الشحن في البحر الأحمر يرفع التكاليف ..تقرير يكشف التفاصيل
خبر صادم ومذهل… الصين تعلن عن إقترب بناء شمس صناعية يحقق حلم القرن
لم يعد صمتُكَ يادكتور رشاد من ذهب كما قد تظن بل أصبح اليوم صمتاً من خشب! وكأنّك بذلك تؤكد ما يُرادُ منك: أن تكون مجرد حصان طروادة الخشبي الذي تقافز من داخله الخصوم ليحرقوا المدينة ومن فيها ويسقطوا الدولة بعد أن تخفّوا مختبئين داخل الحصان الخشبي الضخم!
ظن أهل طروادة أنّ الآلهة منحتهم هديّة النصر حين وجدوا الحصان العجيب! وما عرفوا أن أعداء مدينتهم يتخفّون مختبئين بداخله!
وحين جئت يادكتور رشاد ظنناك هديّة القدَر بعد انتظارٍ مرير!
وإذا بقراراتك واعتراضك على الاتحاد الأوروبي بسبب وقوفه مع وحدة بلادك أكثر مرارةً درجة السُّم! سيحاكمك التاريخ وسنحاكمك نحن قبله!
نحن الذين فرحنا بقُدومك فإذا أنت قَدُّومٌ لتكسير شجرة البلاد الكبرى .
. مجرد قدّومٍ في يد غيرك!
صمتُكَ خيانة وهم يقتطعون لحم البلاد أمام ناظرَيك!
كم بقي في عمرك يادكتور حتى تخشى على ما تبقّى منه؟! لاشيء يُسعِدُ إمامة صنعاء المتربّصة إلاّ دمامة مايحدث في عدن وانفصالها المُعلن!
بينما تصمُت أيها الشجاع الذي جبُنَ عن زيارة أبطال مأرب وسقطرى!
لكنه جَرُأَ أن يعترض على بيان الاتحاد الأوروبي لأنه يقف مع اليمن الكبير وسيادته! يادكتور رشاد ..
إلى متى ترضى بهذا الدور الخشبي الصامت ولا أريد أن أقول الخائن؟ العالَمُ كُلُّهُ مع اليمن الكبير ووحدة شعبه عداك!
قُل للتحالف والانتقالي: أنتما تثبّتان إمامة صنعاء وتُسعدانها وتميتان الجمهورية بتقسيمكما لليمن أيها الأشقياء! قُلْها أيها العجوز الحاذق لشعبك على الأقل! .
. قُلْها للتاريخ! قُلْها لي أنا! أنا الذي يشعر بالندم اليوم على ابتهاجه بقدومك ذات ليلةٍ بائسة ..
قُلْها ياحصان طروادة الخشبي الجديد!