آخر الاخبار

الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان.. تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟

يا للعار....
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و أسبوعين و 3 أيام
الثلاثاء 05 فبراير-شباط 2013 04:56 م
  أول قصيدة عام 1992 .. إبان مأساة مسلمي البوسنة والهرسك

المسلم يبكي دمره موجُ الإعصار

يصرخ من قعرِ المأساة ينادي اين الأنصار ؟

في غزةَ يبكي

في صيدا

ويموت وحيداً في موستارْ

وسكتُّمْ دون حياءٍ او خجلٍ

سكتتْ كل الأقطارْ

يا احجاراً تمقتها الأحجارْ

يا اصناماً جامدةً لا تقوى انْ تصنع شيئاً

او تدفع عنها الأضرار

يا اصناماً فقدتْ حس السمع ومقدرة الإبصارْ

وكأن جراح البوسنةَ لا تعنيكمْ

والعرضَ اذا هتك الأشرارْ

لا همَّ لكمْ غير الكرسيِّ الدوَّار

وزجاجةِ ليمونٍ وقمارْ

والمسلم يصرخ يا للثأرْ

والعرض ينادي يا للعارْ

وأهم جهادٍ عندكمُ رقصٌ ليليٌّ

ونبيذٌ

فهناك تُزلزل راياتُ الكفرِ

بين السيقان الحُمْرِ

في عقر ديار الكفارْ

وهناك يجود الأحرار

ويجود الشهداءُ الأبرارْ

بالأنفسِ تلو الأنفسِ ترضيةً لعيونِ فتاة البارْ

يا للعارْ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيتعلم من الزهر فن الوجود
محمد عبدالله الحريبي
فؤاد المحنبيحَقِيقَة....
فؤاد المحنبي
ابو وضاح حسن العتميسياسة الغرب وسوسته
ابو وضاح حسن العتمي
حارث الصمديحوار هادئ...
حارث الصمدي
هائل سعيد الصرميحين تورق الحروف
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد