لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟
هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة
في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي
العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي
سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034
بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية
عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة
أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
ليس في الدين أن نقدس ،، جلاداً
ويمناه من دماءنا روية.
وتركع الجموع في مهانة أمامه.
تلثم تربة نعله الحقير.
تضيع في تصفيقها الجهير.
تسير وهي لا تسير ،،
لا تعرف المصدر والمصير،،
يسجنها إن شاء ،، يذبحها كالشاه
يشرب دمعها
يسلبها أقواتها
يقتل رجالها
يشرد اطفالها
يعبث بمالها
يوزع العطايا ويمنح الجزايا
لا يأبه بشعبه المظلوم
القابع في جحيمه المشؤوم
يكابد من أجل عيشه
يغادر الاوطان ،، ويسامر الاحزان
يفنى جل عمره في غربة عن دياره
يعود كالحيران ،،
لا يدرك الخلان ،، ليس كبراً أو غرواً،،
فأستاء الكل منه !!!
أهكذا تعود بعد لوعة لاشتياقك
فأنصت القريب ، واستمع الصديق
لحاله البئيس ،،
مشرد ، مطارد ، مبعد
. فتذكر الجميع ، وضعهم التعيس
جهلهم ، عنائهم , إغترابهم ، ضياع حقوقهم
فأيقضوا الهمم ، ووحدوا الصفوف
وقرروا الخروج ،،
في ثورة عربية
مطالبها سلميه
لبناء دولة مدنية
كي ينعم الصغير ، ويهنى الكبير
ويستقر حالهم في يمنهم السعيد.