بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان
الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''
الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم
مرضى الغدة الدرقية.. دليل التغذية الأمثل لصيام آمن في رمضان
اشتعال حرب تجارية هي الأعنف .. الاتحاد الأوروبي يرد على ترامب بفرض رسوم قوية
إعلان للدعم السريع يقلق الاتحاد الأفريقي.. والأخير يحذر من خطر تقسيم السودان
من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
اغتيال دبلوماسي سوري بارز في منزله بمحافظة درعا
أوكرانيا توافق على مقترح أميركي لوقف فوري لإطلاق النار 30 يوماً
ولد في قرية (قرض) في مديرية (حيفان), في محافظة تعز.
تاجر, إداري, برلماني. نشأ في بيت خير، وصلاح فحفظ القرآن الكريم في قريته على يد الفقيه (غالب حسن), ثم انتقل إلى مدينة عدن, وكان أبوه الصالح ا
لمنفق ؟؛ فألحقه بالمدرسة (الأهلية) في (التواهي), ثم في مدرسة (بازرعة) الخيرية, ثم في المعهد التجاري العدني, ثم سافر بعدها إلى بريطانيا مواصلاً دراسته هناك.عمل في التجارة مع أبيه, وقنصلاً فخريًّا لمملكة النرويج, وانتخب عضوًا في مجلس النواب لثلاث فترات متتالية؛ ابتداءً من انتخابات عام 1413هـ/1993م وحتى انتخابات 1424هـ/2003م, وعمل رئيسًا لجمعية الصداقة الفرنسية في هذا المجلس.كما عمل رئيسًا لجمعية الصناعيين اليمنيين, ورئيسًا لنادي (اليرموك) الرياضي والثقافي في مدينة صنعاء, ورئيسًا لجمعية (التقوى الخيرية), ورئيسًا للجنة تيسير الزواج في مدينة الحديدة, وأمينًا عامًّا للجمعية (الوطنية) لمواجهة أضرار القات.
حضر العديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية لرجال الأعمال, وشارك في العديد من الوفود الرسمية خارج اليمن, وفي العديد من الأنشطة الخيرية في مختلف محافظات الجمهورية, وكتبت عنه العديد من المقالات الصحفية. يتمتع بخلق إسلامي متين، وتواضع جم، محبّ للعلم والعلماء كثير الإنفاق، والكرم قوي الصلة بالناس لقضاء حوائجهم، كثير السخاء والعطاء، متزوج وله من الذرية الذكور 9 أسماؤهم (فتحي، طارق، ياسر، محمد، جمال، حامد، عبدالله، أحمد، هائل)، والإناث 2 وكل من عرف منهم على درجة عالية من الفضل، والصلاح، والخيرية.
العمر و تاريخ الميلاد 1342 هـ / 1924 م
* نقلا عن شبكة ترويح