حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
خذي يا وردةُ
الإحساسَ
من أنقاض إحساسي
وعودي غيمةً تنثالُ
عِشقًا
من ظما كاسي
وردّيني
شجيّ الروحِ
أنهي فيك
قُدّاسي
سَعَيتِ ببسمتي للريح
واستوفيتِ أنفاسي
دعيني
أرتوي شعرًا
يندّي
قلبَك القاسي
ويطلق في هواك يدا
أنا يا «حلوة العينين»
طفلٌ في ذراع ردى
وجرحٌ في معين صدى
وجَدبٌ
يستفيق ندى
أُقبّل ناظريك,اليوم
كي أبكي عليك
غدا.
تعالي,
مزّقوا صوتي
وشجّوا
وجه أنغامي
تعالي واكسري, إن شئتِ
مِرآتي, وأقلامي
تعالي وانصبي من حرفِ
شِعري, صرحَ إعدامي
أنا ما عدت أهوى منك
إلا ظفرَك الدامي
وحبًا يمتطي جرحي
ويستقوي بآلامي